أحدث الموضوعات

رايات داعش السوداء وعباءات العرب المعتمة

خلاصة الأمر أن "داعش" لم يدمر وحده آثار بلاد الشام، نحن إذ لم نضع في كتب التاريخ أي ذكر لحضارات المشرق العربي دمرناها، ونحن إذ أبقينا على حكام الظلام في مناصبهم عقوداً طوال اغتلنا حضاراتنا، ونحن إذ لم نسجل أي بحث ولا كتاب ولا منشور ولا مطبوعات تستحق الذكر ولا فيلماً واحداً يحكي قصة النور المشرقي حطمنا آثارنا وسحلناها في ساحات الغرب العامة.

جحيم اقتصادي ونعيم ضريبي

إن هؤلاء الحكام الذين أدمنوا الحلول السلطوية هم حقاً في حاجة لتعلم بعض أدبيات الاقتصاد الذي يضع بين أولوياته خدمة حقوق الأفراد المستقلين، قبل ما يسمى زوراً وبهتاناً المصلحة العامة التي لا تعدو أن تكون مصلحة أقليلة قليلة ينتهي بها المطاف بتهريب أموالها لجنان ضريبيبة اتقاء شر قوانين هم فقط المسؤولون عن سنها وتطبيقها.
منذ 8 سنوات

رسالة إلى أخي الشجاع جوليو ريجيني.. الآن أعترف نحن من قتلناك

أخي هل تراك تسامحنا كثوار 25 يناير على ما فعلناه بك وبغيرك بضعفنا واختلافنا وتفرقنا، أعتقد سوف تكون قرير العين إذا بذلنا ما في وسعنا حتى نتخلص من النظام الذي عذبك وأنقذنا مئات الآلاف من المصريين المعرضين الآن للموت مثلك،
منذ 8 سنوات

الوعي الجمعي في دولة مصر فيما بعد الاحتلال أو توزيع الأرض

يُلفت النظر، لأن تحميل الوعي الجمعي بمفهوم: أن مصر دولة محتلة خسرت أراضيها على مراحل متتالية، يستتبع ضمنا في نفس ‫#‏الوعي‬: أنه ثمة يوم... يلزم "تحرير" كل تلك الأرض.
منذ 8 سنوات

سيدتي المسلمة... حجابك يزعج الجمهورية

إن الواقع والمنطق ومعهما الفكر الإنساني لينطقون بلسان الحق قائلين: بما أن معركة الوزير "مانويل فالس" كذلك، فلماذا لا يحاول أسلمة البطالة والأزمة الاقتصادية حتى يسحقهما؟
منذ 8 سنوات

الدولة العربية الحديثة في مئويتها "4"

من بين فوضى التفاهمات والمحادثات التي كانت تدور حول المنطقة وإعادة ترتيبها خلال الحرب العالمية الأولى، تبرز ثلاثة ثنائيات هامة ..حسين - ماكمهون .. سايكس - بيكو .. روتشيلد - بلفور.
منذ 8 سنوات

"إشارة الأمان" من الإرهاب .. إختراع غربي لم يصل للشرق!

لكن على ما يبدو أن التكنولوجيا قد ظلت لمالكيها بما أن جل التقنيات تنتقى قبل ترويجها في بلدان يتم تحديدها مسبقاً، وذلك خدمة لأغراض سياسية تساعد على إبقاء قدرة التحكم في العالم لسلطة واحدة.
منذ 8 سنوات

ربيع عربي في فرنسا

صبح أفضل ما يمكن أن يلخص كل هذه المشاكل، وهذه الوضعية الصعبة التي تواجهها فرنسا اليوم هو أن فرنسا تعيش ربيعها لكن بوتيرة أخرى قد تكون أهدأ قليلاً وأبطأ، لأن ظروفها الاجتماعية وتقاليدها التنظيمية وتركيبتها السياسية مختلفة عن الدول العربية، ومع ذلك يبقى الربيع ربيعاً ولو اختلفت النكهة والوتيرة.
منذ 8 سنوات