أحدث الموضوعات

وسط البلد القديمة بين ترف الغناء و تثبيت الهوية

استرعى انتباهي أن اليونسكو تدخلت في معالجة الموضوع للحفاط على الموروث البشري في العمارة و الفن و الجمال للمكان لاسيما "وسط البلد" لبعض المدن التاريخية، لفشل بعض المسؤولين المحليين في بعض الدول من الحفاظ على الإرث البشري الموسوم بوسط بعض المدن. لسان حال الغناء الذي يطرب هو "أولاد البلد .... أدركوا تراث وسط البلد".

الإخوان والقوى الثورية.. هل حانت اللحظة؟

يجب أن نتحد ونتوافق، وإلا فإن اللحظة ستضيع منا، ولو لم تضع، وقدر الله سقوطا للنظام على حالنا هذا من التشرذم والتعادي، فإننا ننتظر حالا من بعد كسر النظام لا يقل سوءا عن الحال الذي نعيشه الآن في ظله.
منذ 8 سنوات

عودةُ القيصر ..هل يشفي غليل الصومال ؟!

اليوم، التاريخ يعيد نفسه، فنجل "عبدالرشيد علي شرماركي" رئيس الوزراء الصومالي الأسبق (1960-1964 ) يزور روسيا ممثلاً منصب أبيه للصومال، "فعمر عبدالرشيد علي شرماركي" إلتقى بوزير الخارجية الروسية، ليحمل طلب أبيه مجدداً إلى روسياً بعد خمسين عاماً، أي دعم القوات الأمنية الصومالية، والكرملين بدوره استجاب طلب الابن، لكن بوتيرة أخف غير تلك التي تلقاها الأب، فهل ياترى ذلك تحفظ روسي لمقاربة الواقع الصومالي سياسياً وإستراتجياً بسياسات روسيا مابعد الإشتراكية.
منذ 8 سنوات

أعدموا عبدو وازن

في السابق كان الإتحاد السوفييتي وملحقيه المحليين في الأحزاب الشيوعية كانوا يصنعون الكذبات الكبرى في الأدب والفن في بلادنا كجزء من التهم الدعائية، ويبدو أن الغرب اليوم قد تحمّل هذه المسؤولية، كجزء من حملته لمكافحة التطرف في العالم العربي
منذ 8 سنوات

بنما.. حفيف ورق عابر أم دمدمة رعد تهدد "التابوهات"؟!

أوراق بنما، فضيحة كونية دوت عالياً في سماء العالم، من أقصاه إلى أقصاه. أماطت نقاب الرماد عن جمر المال الملتهب في محراب جزر العذراء. وسلطت الضوء على المخزن المظلم للمال المتخفي خلسة عن أعين الضرائب. فهل نحن أمام غلطة شاطر، أم سخرية القدر؟!
منذ 8 سنوات

فاتك القِطار

لا تَخَفْ من فكرة البقاء وحيداً في المحطة وامتلاء القطارات بالرُّكَّاب، فنِصف هَؤلاء قد يكونوا اختاروا الركوب فقط خوفاً من النوم في البرد والعراء. ليس المُهّم أن تركب القطار، المهم أن تركب قطارك أنت، وإن لم يأتِ اشترِ بثمنه سبعة فناجين من القهوة واذهب إلى وِجهتك سيراً على الأقدام بعد أن تتوكل على العزيز الحكيم.
منذ 8 سنوات

عزيزي القارىء.. هل زارك الهدوء يوماً؟!

إن الكسور التي تلحقها بنا الحياة في أيامنا الحالية ما هي إلا دروس شديدة الأهمية لمستقبلنا، ومن هنا جرت العادة في اليابان مع كسر أيٍّ من الأواني الفخارية، يتم جمعها وترميمها بالذهب كي يعطي انطباعاً بأنه من الممكن أن يكون ما بعد الكسر أجمل، وما بعد الإصلاح أقيم.
منذ 8 سنوات

أسطورةُ الموتِ والحياة

لماذا نحزن كثيراً لفقد عزيزٍ علينا إذا كانت الحياة بكل هذا السوء؟ ولماذا نتقاتل إذاً على البقاء أحياء رافضين فكرة الموت إذا كنا لا نصل إلى السعادة المنشودة؟.
منذ 8 سنوات