أحدث الموضوعات

10 طرق متوقعة لنهاية الريس.. "البرنس الكويس"!

للمعارضين الراغبين في إسقاط رؤسائهم.. وللمؤيدين الحريصين على بقائهم.. إليكم (الدليل الميسر)، بعد بحث متواضع في صفحات التاريخ السياسي وقصص نهايات سقوط الأنظمة.. حتى مع أفضل الرؤساء وأثبتهم.

نحن الفتيات نسافر إلى أفريقيا "9"

أوَّل مخيَّم لنا على شاطئ "كاندى"، الذي يُعَد جزءاً من بحيرة مالاوي، بدا وكأنَّه بحرٌ؛ فهو يمتد على 3 دول مختلفة. كان علينا أن نسأل الموظفين إذا ما كانوا قد رأوا أيَّة تماسيح في الأيام الماضية لنتأكَّد من أننا يمكننا السباحة بأمان دون أن يلتهمنا أحياءً أحد التماسيح العابرة.
منذ 8 سنوات

أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ

ماهو الفرق بين قصف وتفجير مستشفى حي السكري في حلب وتفجير مسرح باتاكلان في باريس وتفجير مقر صحيفة شارلي ايبدو الفرنسية وتفجير مطار بروكسل حتى يلوذ العالم بالصمت تجاه مجازر حلب ويعلن ذات هذا العالم الاستنفار والطواريء ويهدد ويتوعد أمام تفجيرات باريس وبروكسل ؟!
منذ 8 سنوات

150 متراً من الحرية يقف الأمن على مداخلها

كانت الأمتار الـ150 وحافتاها الأمنيتان مساحة كاشفة تماماً لوضع مدهش نعيشه الآن، بين مدافعين عن الحرية ولاعنين لها، بين تاريخ من النضال وتاريخ من القمع، بين مستقبل يحارب بسنّ قلمه ليشق طريقاً للنور وحاضر يضع متاريس يرغب في أن يسد بها عين الشمس.
منذ 8 سنوات

زمن السقوط

سقوط هذه المرحلة التاريخية سُقوط ثلاثي: للفعل والفاعل والشاهد عليهما، وهو بذلك سقوط أخلاقي عظيم لمجموعات بشرية بأكملها ولنظم سياسية ودينية ولأفكار وقيم تقوم عليها أساسات مدنيتنا العتيدة، تَساوى في ذلك مَن في شمال الكوكب ومَن في جنوبه، وهؤلاء في شرقه وأولئك في غربه، الكل وَقُودٌ لزمن السقوط.. إلا ما رحم ربي.
منذ 8 سنوات

دعونا نحافظ على مابقي من إنسانيتنا

كان يخيفنا منظر الحرب في فيلم سينمائي ونتفادى رؤيته، والان أصبحنا نشاهد مئات الصور والفيديوهات لكل أنواع الدمار والقتل، تتعدد الأسباب بين من يقتل باسم الدين ومن يقتل باسم الوطن ومن يقتل باسم القبيلة والانتماء لكن الضحية واحدة
منذ 8 سنوات

سجل أنا صحفي

وإذا كانت الصحافة النزيهة جريمةً يحاسبك عليها أسياد المال والقوة، فيا مرحباً بتلك التهمة عندما تكون الغاية الأساسية تحرير الكلمة من العبودية، ومنحها حريتها بعيداً عن أروقة المخابرات والأمن والرعب.
منذ 8 سنوات

سابقة اقتحام "نقابة الصحفيين".. أما آن "للكارت الأحمر" أن يُشهر من جديد؟

قالها الكبير "محمد الماغوط" يوماً إن "الطغاة كما الأرقام القياسية لا بد أن يأتي يوم وتتحطم"؛ لذلك لا مناص من التزود بالأمل في هذه المرحلة الدقيقة بالذات لمواجهة "قذارات" هذا النظام الذي كلما ازداد شراسة إلا وأيقنا أن ساعة الرحيل قد دقت.. إن غداً لنظيره قريب.
منذ 8 سنوات