أحدث الموضوعات

هل نقتلهم باسم الله؟"8" |الوفاء لغير المسلم واجب لا اختيار

من سلوك المسلم إذا ما عاهد أحداً وفّى بعهده، وإن اشتمل عقد الوفاء ببعض الظلم له، فقد قبل بعقد المواطنة في بلاد الغرب، وأعطى الإقامة أو الجنسية بناء على ذلك، فوجب عليه الوفاء بما اتفق عليه، وخير مثال لذلك ما حدث مع الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، يقول عن سبب غيابه عن غزوة بدر

عشر نصائح رمضانية في الحياة الكندية!

لا بد من أن تعي حقيقة أنك خلال الشهر الكريم ستحيا في دولة عَلمَانية رأس مالية لا تكترث سوى لمصالحها الخاصة، وهذا يعني أنه لن يتغير عليك أي شيء في حياتك العملية إن كنت موظفاً، أو العلمية إن كنت طالب دراسة، ولا تحاول أن تستعطف مديرك في العمل؛ لأنك مسلم وتحتاج إلى معاملة خاصة خلال شهر الصيام، فغالباً لن يكترث إليك أحد،
منذ 8 سنوات

اغتنام لحظة الأزمة

هذه لحظة أزمة تستدعي إعادة نظر حقيقية في أفعالنا وممارساتنا وكلماتنا، وتتطلب بحث حقيقي عن سبل للنجاة بمصر من قبل حكم لن تصنع له سلطويته الاستقرار ومن قبل معارضة بات عجزها صعب الإنكار. هذه لحظة مبادرة المواطن ومسؤولية المجتمع دون انتظار لحكم أو معارضة، فهل تغتنم للابتعاد ببلادنا عن الأزمات التي تدميها والانتصار على الخوف الذي يحيط بنا من كل جانب؟ أتمنى.
منذ 8 سنوات

السيسي بقرار أهدر 385 ملياراً

الحقيقة المريبة الآن هي أني لم أجد رئيس دولة منتخباً في أي مكان بالعالم اتخذ قراراً باقتراض مبلغ يساوي ثلث الموازنة العامة لدولته بقرار فردي في وجود مؤسسة تشريعية.. ويتفاجأ الجميع بين عشية وضحاها بقرار كهذا.. وكأن مستقبل مصر أصبح وجهة نظر لرجل واحد أوحد يعبث به كيفما يشاء!
منذ 8 سنوات

لو بطّلنا نحلم .. "نعيش"!

فإما أن نرضى ونُشمِّر سواعدنا ونموت نحن وتعيش أحلامنا، وإما أن نُغيّر البوصلة، وننفض أيدينا من همّ السعي و"نعيش".. نعم، ففي بلدنا "لو بطّلنا نحلم.. نعيش".
منذ 8 سنوات

نفسياً يمكنكِ تحويل آلام الولادة إلى متعة!

فيما يتعلّق بظاهرة الولادة، فهي لا تزال ضمن الظواهر التي تتلبّسها التصورات المسبقة بما تولّده من استعدادات نفسية، وهي استعدادات كانت لتختلف دون تلك التصوّرات النمطية. قد تختلف التجربة (أياً كانت)، أو تتغيّر حسب تغيّر مفاهيمنا عنها.. ذلك ما سعت له هذه الاهتمامات والتجارب (وغيرها كثير) المعروضة هنا.
منذ 8 سنوات

مبروك: لقد تم وضعك في الصندوق المخصص لك!

أعترف أني أحسد أولئك الذين يتحدثون عما في أنفسهم دون أن يفكروا في ردة فعل الآخرين غير مبالين بالصناديق الضيقة، لا أعرف إذا كانوا سعداء حقاً؛ لأن بعضاً من البوح عن الجانب المظلم يعني الكثير من العزلة في الواقع وكثيراً من النميمة وكثيراً من الصناديق أيضاً، إلا أنهم بكل تأكيد أشخاص متصالحون مع أنفسهم تماماً.
منذ 8 سنوات

وأد البنات: أجاهلية ماتت أم تحيا إلى اليوم؟

هل ستستجيب لهذا الذكر؟ هل ستستقيم لنصرة الموءودة؟ هل ستقف مكتوف اليدين؟ أم ستمد يد النصرة لها؟ في ذلك الميدان ستُسأل الموءودة بأي ذنب قتلت؟ فهل ستذكرك؟ وقيل في رواية أخرى الموءودة ستسأل بنفسها بأي ذنب قُتلت؟
منذ 8 سنوات