أحدث الموضوعات

في شؤون وشجون الثورة

ليس أمام المناضلين والثوار في الحالة هذه إلا الأقدام على خيار إنجاز البديل المناسب من خارج كل الأطر المتآكلة القائمة.

في زمن حكم عائلة الأسد.. قد تشتري سيارتك مرتين!

قدرت بعض المصادر الصحفية أن عدد السيارات المسروقة خلال حكم الأسد الأب، قد بلغ نحو 13000 سيارة أغلبها في حلب ودمشق، وأن السارقين إما من الأمن أو من عصابات تنتمي لأفراد من عائلة الأسد
منذ 8 سنوات

رحلتي مع محمد علي كلاي

رحم الله محمد علي فقد أطاع الله وقناعاته في الحق والعدل، ورفض كل ترغيب وترهيب للمحافظة على لقبه. خسر لقبه لكنه حاز القبول عند الناس في الدنيا فدخل التاريخ وأصبح بذلك أعظم رياضي في القرن العشرين. وحين استعاد لقبه عام ١٩٧٤ لم يكن محمد علي بطلاً للسود المظلومين في اميركا فحسب بل كان بطلا لكل مظلوم بغض النظر عن لونه او دينه او عرقه وهذا مالم يفهمه والد ناتالي.
منذ 8 سنوات

لماذا أكتب؟

اليوم ومنذ ثماني سنوات، أقوم بالكتابة بشكل غير مُتفرغ، والسبب أنَّ الكتابة مهنة غير مُقدَّرة عند العرب ولا تأتي بالمال، ولا يمكنني أن أضحِّي بعائلتي وأزجَّ بهم في فاقة مالية لن يستفيد منها أحد، لكن ما زال يُساورني يقين من أني يوماً ما سأتفرغ للكتابة، سأتفرغ لقوم من العرب يُقدِّرون الكاتب ودوره في المجتمع، قوم... يأكلون بأدمغتهم الكتب كما تأكل النار الحطب، وإذا تفرَّغت ... سأكفر بشيء اسمه التقاعد، وسأبقى أكتب إلى أن أنزل قبري بإذن الله.
منذ 8 سنوات

هل يفعلها الإخوان بـ"رمضان".. ويرحمون مصر وأنفسهم؟!

هلا رحمتم أنفسكم من إفنائها في التيه واستبدال الله بكم.. وكنتم عباد الله إخواناً لجمعكم ثم لأهل بلدكم والأمة.. وكفى ما كان بينكم وجر عليكم شرار الأرض.. أفلا تحققون أمل عقلاء العالم فيكم، فلعل الله يتقبل مني:
منذ 8 سنوات

سنة أولى زواج..

العام الأول للزواج هو أهم عام في الحياة الزوجية، ففيه يتصادم الواقع مع الأحلام، الأفعال مع التوقعات.. وكلما كانت الأحلام عاقلة، والتوقعات منطقية، وتعامل الطرفان بالتسامح والإيثار والحرص على فهم الآخر واحتياجاته كلما عبر مركب الحياة الزوجية ذلك العام بلا خسائر تذكر.
منذ 8 سنوات

كفوا عوراتكم عن أعيننا

ما يميز جانباً كبيراً من فن اليوم وإعلامه، هو الوقاحة اللامتناهية في السرد وابتداع الكذب، وحتى في قضية الخروج عن المألوف، الذي بات يلقى رواجاً كبيراً وعلى عكس المتوقع، فحتى أقصى التطرف السياسي والديني بات مقبولاً، في حين أن الدعارة والمجون والإسفاف بات أمراً يجد من يتقبله بل ويشجعه، فأي غرابة بعد هذا؟!
منذ 8 سنوات

مواطن بدرجة أنثى!

قديما قالوا إن "المرأة نصف المجتمع"، وأضاف المحدثون "أنها من تربي وتنشأ النصف الآخر"، فهي أكثر من النصف، فكيف بمجتمع يتعامل معها بعقليته الجمعية المريضة تلك إلا من رحم الله وفي أوساط ضيقة ينظر لها على أنها خارجة عن المألوف وشاذة عن النسق الذي يرمي كل عيب ونقيصة به لامرأة أهدرت أقل حقوقها بأن تكون ذات كيان مستقل يتعامل معها الجميع باحترام لها، ولفكرها، وأنه ليس محض تشغيب وأضغاث أحلام يجب أن يتم وأدها.
منذ 8 سنوات