أحدث الموضوعات

العيد في قرية مصرية بين الأمس واليوم

ومازلنا، نحاول أن نتشبث ببقايا تقاليد وعادات جميلة نشأنا عليها، ونحاول أن نستعيد نقاء الوجوه والقلوب قدر استطاعتنا في زمن المادية الكالحة التي صبغت كل شيء في حياتنا؛ حتى لحظات فرحنا وأعيادنا، لعلنا نقتنص بعض مباهجها التي تحيي أرواحنا وقلوبنا، وتستحثنا على تمتين شبكة علاقاتنا الاجتماعية من جديد.

لماذا عاد البرادعي في العيد مرتين ؟

حضر البرادعي إلي في العيد مرتين وإلى العالم كله مرة .. ورغم أن العالم أجمع على يقين منذ سنين بأن البرادعي بريء من دم أي إمرئ عراقي حتى العراقيون أنفسهم بجميع طوائفهم سنيين وشيعيين كرديين وتركمانيين لم يتهم أحدهم البرادعي بأنه سبب غزو العراق؛ إلى أنه في مصر تجد مصريون ينعقون بما يسمعون ولا يفهمون باتهام الرجل بالباطل.
منذ 8 سنوات

من فصول المأساة

بحث أحمد ماهر عن "نصف الكوب الممتلئ" لتحمل شهر الصيام الثالث له وراء الأسوار، وجاهد نفسه لاكتشاف فضيلة التغلب على الحبس الانفرادي وظروف السجن الصعبة بالعبادة الانفرادية لله الواحد القهار.
منذ 8 سنوات

وكيف سيبتسم!؟

يفترض بهذا الحضور الحكيم للموت أن يغير معنى الحياة كاملاً ليقلبه رأساً على عقب، لكن المفارقة أنه لن يقلبها، وإنما سيُعيدها لصورتها الصحيحة قبل أن تقلبها المفاهيم المغلوطة.
منذ 8 سنوات

بين السحاب "9" | إنها لعنة الحب!

"الحب الحقيقي لا يطفئه حرمان.. ولا يقتله فراق .. ولا تقضي عليه أية محاولة للهرب منه .. لأن الطرف لآخر يظل شاخصا في الوجدان". - مصطفى محمود
منذ 8 سنوات

الاعتداء على مأرز الإيمان

غريب جدّا أن يصدر كل هذا الإجرام والغباء باسم الدين، والدين براء منهم تماماً، براء ممن يستبيحون، ما يستبيحون من معصوم دمهم ومالهم وعرضهم ومقدّساتهم على هذا النحو الفاجر والفجّ الذي يستدعي التصدّي له بكل قوّة ومنع فتنته وغلوائه
منذ 8 سنوات

عيد لاجئ سعيد

رفيقي المصري محبوس في ذكريات الماضي، بينما يضحك صديقي السوري وهو ينقل ماضيه إلى الواقع، فلا يكتفي السوري بالحديث بل يخلق حاضراً جميلاً استلهمه من رحابة أرض الشام وخيرها بذكاء وحس عملي فريد.
منذ 8 سنوات

هل نصحح أخطاء الآخرين بأخطائنا الأعظم؟

"الواتس آب" لم أعد اعترف كثيراً به، ليس ذلك وحسب، بل وبالكاد أستخدمه بين فترة وضحاها، وكثيراً ما أتجنبه وأتحاشاه وكأنه رواق مظلم لا تدري ما يصيبك إن عبرته، قد يظنه البعض طريقاً مختصراً
منذ 8 سنوات