العدالة في الحزن
تبدو كأنها ردٌّ على نزار قباني. ولكني توقفت كثيراً أمام هذا الحزن الذي يبدو أنه رفيقها الدائم، لا يغادر، وهي تعتبره جزءاً خاصاً من هويتها لا تشاركه أي أحد؛ هل من قوَّتها؟ أم من شدة خوفها أن تنكسر أمامه حين تُظهر له ألمها وحزنها؟ ولماذا يتميز هذا الحزن إلى هذا الحد؟ ولماذا لا تفتح له الباب ليغادر؟ وكيف يكون عندها في مقام الحرية؟
منذ 7 سنوات