أحدث الموضوعات

خمس نصائح لروَّاد الأعمال من فيلم "الشبكة الاجتماعية" تعرَّف عليها

مَن منا لا يعرف "مارك زوكربيرغ"، مؤسس موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"؟ أعتقد أن كل مَن سيقرأ المقالة يعرف هذا الاسم ويمتلك حساباً على الموقع ذاته، هذا الموقع الذي نما سريعاً من مجرد فكرة بسيطة طرأت على بال مؤسسه فباشر العمل عليها حتى وصلت إلى ما وصلت إليه الآن!!.

مُعادلة "واقعي غير منطقي" للشباب المهاجر

الجواب "الواقعي" هو مِئات الآلاف، كذلك في أوروبا مئات آلاف من الشباب هاجروا وعاشوا دهراً دون أن يُحالفهم الحظ، بل لو قارنا ما تم تحقيقه في السنوات التي عاشها الشباب المهاجر في دول المهجر مع ما حققه أقرانهم في وطنهم، سَتظهر النتيجة "الواقعية والمنطقية" مَن بَقي في وطنهِ كان أكثر سعادة وأكثر ضماناً لمستقبلهِ بين عائلتهِ وأصدقائهِ ومُجتمعهِ،
منذ 8 سنوات

ابتسامتك تعني الكثير

ابتسم فالابتسامة هي اللغة الوحيدة التي يعرفها كل الناس، ابتسم وانظر إلى الحياة بمنظورٍ مختلف وارسم لنفسك طريقاً جديداً يغمره التفاؤل والأمل والحياة.
منذ 8 سنوات

مصر ليست أمي!

سافرت وأنا أودع كل الصعاب والآلام، أودع هذه البلدة الظالم أهلها قبل حكامها، أودع الخوف والقلق ليلاً وعدم الاستقرار، سافرت لأودع مصر التي لم تعد بعد ذلك (أمي). وحتى الآن لا أعرف ماذا جرى؟ هل كان للـ(وسيط) دور في سفرنا؟ أم كانت حالة الاستسلام لله وحده والاستعانة به؟ أم أنها بركة دعاء أمي التي لم يتوقف لسانها عن ذكر الله والتضرع إليه حينما عرفت بمنعي من السفر؟
منذ 8 سنوات

إبليس الذي نلعنه

ومع ظهور آدم في المشهد رفضه إبليس قبل أن يسمع عنه أي شيء، غير كونه مختلفاً عن الملائكة؛ لذا فآدم يملك الاختيار، وبالتالي يتساوى معه فيما ميز به نفسه، فرفضه، رفض الآخر، ولم يقبل أي حوار حوله، حتى وإن كان الحوار ممن لا آخر له، من الله عز وجل.
منذ 8 سنوات

أربع مشاكل يعاني منها المصريون

بدلاً من "تكويم" تلك المشاكل في جملة واحدة "تخلف الشعب المصري"، ها قد قسمتها إلى أربعة أقسام، قد يختلف معي البعض، وقد تختلف التقسيمات بناء على ذلك الاختلاف، ولكن لا مانع من تقسيم كل قسم إلى أقسام فرعية؛ لكي نستطيع التعامل مع كل مشكلة صغيرة على حدة بدلاً من وقوفنا عاجزين مكتوفي الأيدي أمام مشكلة عويصة غامضة صنعنا نحن غموضها بأيدينا.
منذ 8 سنوات

لصوص الوطن ونفايات الطليان

لم تستورد وزيرة البيئة زهوراً ولا وروداً ولا أشجاراً ولا حدائق ولا بساتين، إنما استوردت نفايات سامة، إنها مفارقة غريبة وعجيبة، الوزيرة المنوط بها حماية البيئة قررت تدمير البيئة بمن فيها، وكأنها تقول فليمُت الوطن، فليمُت المواطن، فليمُت الجميع، المهم نفسي نفسي، المهم رصيدي البنكي.
منذ 8 سنوات

تصوراتهم عن السلام .. ورؤيتنا للسلام الذي ندعو إليه!

إنني أؤمن بأن السلام الذاتي أولاً هو الأساس والمدخل لبناء وعي جمعي ومجتمع سلمي، وهذه هي الإجابة عن التساؤلات السابقة، فحتى ينجح السلام في العالم علينا أن نصنعه أولاً في أنفسنا، أن نعيشه وعياً ونسلكه قيمة ومن ثم سيتأثر به الآخرون، وهذا الطرح ليس مثالياً وإنما يتقاطع مع قول الله عز في علاه: "إنّ اللّه لا يُغيّر ما بِقومٍ حتّى يغيّروا مَا بأنفُسهم" فكيف نسعى للسلام وهو ليس سمتاً فيناً؟! وكيف نطالب بإقامة العدل إن لم نُقمه في موطن أنفسنا؟! وهل يستوي أن نرفع شعارات الشفافية والمهنية، والفساد ينخرُنا؟!
منذ 8 سنوات