أحدث الموضوعات

كيف يصنع القرار السياسي في العراق؟

من يريد تجفيف منابع الصراع في العراق وحل المشكلات عليه أن يبتعد عن الدول التي تسعى لإقحام نفسها وفرض أجنداتها من أجل تحقيق مصالحها على أرض الرافدين، لكن بالتأكيد أن مَن يحكم العراق لا يمتلك قراراً كهذا إطلاقاً.

7 نصائح لطلاب الثانوية العامة

نتنقّل في الحياة بين مراحل كثيرة؛ منها هيّن سهل، ومنها ما تترقّبنا عقباته مع كلّ درجة إلى الأعلى أو خطوة إلى الأمام... منها الجميل السلس،…
منذ 8 سنوات

"جمال محمد أحمد" سوداني يحمل شمسه على جبينه

جمال هنا، في حبه وولعه بمراتع صباه غير، أبي عبادة، البحتري ذاك الذي قلع أوتاده وسدر بعيداً بعيدا: "إِنّي تَرَكتُ الصِبا عَمداً وَلَم أَكَدِ مِن غَيرِ شَيبٍ وَلا عَمدٍ وَلا فَنَدِ مَن كانَ ذا كَبِدٍ حَرّى فَقَد نَضَبَت حَرارَة الحُبِّ عَن قَلبي وَعَن كَبِدي"
منذ 8 سنوات

مسلمو الشرق ومسلمو الغرب.. وجهاً لوجه

يكاد بعض العرب والشرقيين ينهجون نهج بني إسرائيل بدعوى أنهم شعب مختار من قبل الله، وأن الله اختار من العرب أفضل الأنبياء وأشرف الكتب، وهذا ليس فضل لهم بل ميزة، وكما قلنا ليس شرطاً في المزايا أن تعني الأفضلية.
منذ 8 سنوات

إنسان أم حيوان؟

أمعنوا النظر في عالم الحيوان وقارنوا، ثم تساءلوا عن ميزة الإنسان، لن يستطيع أن يقنعني أحدٌ بأن للإنسان عقلاً في هذا العالم الذي نعيشه، فإذا ما اقتنعت بدليل الإسلام والعلم، فلن أقتنع بدليل الواقع الذي يفرغ من ويصدر عن المسلمين وغيرهم من بني هذه البشرية السلالية الحيوانية المتطورة.
منذ 8 سنوات

فرق توقيت بين مصر وتركيا

إن إرادة الشعوب هي فقط من يحددها الشعوب، ولا حاجة لهم بالجيش لينفذ لهم إرادتهم ويصنع لهم طرقهم وكباريهم ويوفر لهم بعض السلع بأسعار أرخص من السوق ويقدم لهم علب الحلوى خلال أعيادهم، تلك الإرادة التي يحدد مسارها الدستور والقانون من خلال صناديق الاقتراع والبرلمان المنتخب، فالجيوش تصبح ضعيفة وضئيلة أمام الشعب الواعي المثقف، الذي يحمي حريته وديمقراطيته بإرادته وليس بإرادة السلاح، وإلا فلا حاجة للشعوب بالدساتير ويصبح الحكم والبقاء لمن يملك السلاح.
منذ 8 سنوات

الشعب هزم الانقلاب في تركيا

ولكن لقد بعد هذه الليلة تعيش تركيا يوما مشرقا جديدا، أثبت فيه الشعب التركي مدى شجاعته عندما خرج إلى الشوارع وطالب بأن تتم تسوية الخلافات السياسية من خلال الوسائل السياسية والإجراءات الديمقراطية.
منذ 8 سنوات

كيف هزم جهاز الآيفون الدبابات في تركيا؟!

لإلحاق الهزيمة بالانقلاب لجأ الرئيس التركي إلى هاتفه النقال (الآيفون)، ولجأت المساجد إلى سماعاتها التي انطلق منها صوت التكبير قبل ساعات من طلوع الفجر، وسارع الزعماء السياسيون من كافة الملل والنحل، وبعضهم يناصب الرئيس الخصومة والعداء، إلى المطالبة بكل وضوح ودونما مواربة بدحر الانقلاب، ثم بدأ رجال الشرطة بإلقاء القبض على الجنود المشاركين في المحاولة الانقلابية.
منذ 8 سنوات