أحدث الموضوعات

دوافع الانقلاب على أردوغان وأسباب فشله

لقد أثبت الشعب التركي بكل مكوناته وقياداته وقواه الحيّة وأحزابه السياسية أنه يستطيع الوقوف أمام محاولات الانقضاض على الديمقراطية، وحماية مؤسسات الدولة من الانقلابيين، وعلى ذلك يجب على القيادة التركية اغتنام هذه الفرصة، لتحقيق المصالحة الوطنية بين القوى السياسية، للوقوف صفاً واحداً في مواجهة التحديات التي تواجه تركيا في المرحلة القادمة، والاستفادة من الإجماع الشعبي والسياسي الذي يرفض مثل هذه المحاولات الانقلابية.

ليلة الإنقلاب من داخل القصر الجمهوري التركي

بسم الله ، يا الله ، الله أكبر ، شعرت بلذة النصر كنت مبتهجا بشكل مختلف كيف لا وأنا شريك في صنع هذه الابتسامة التي أراها في هذه العيون الطاهرة . ما عشته وما قدمته أقل القليل في سبيل الديمقراطية التي نحياها لكني لن أنسى لحظة من لحظات هذه المغامرة ما حييت .
منذ 8 سنوات

كيف تفكر بشكلِ إنسان؟

حقيقة أن تفكر بشكل إنسان يجب أن تحمل قناعة أنك إنسان بحق، وأنك قادر أن تُحدث فرقاً في كل خطواتك، وألا تحمل مؤثرات للآخرين تعيدك حيث كنت، فأسباب النجاح تصدر منك وحدك.
منذ 8 سنوات

"كاميرا" الموبايل والمسجد فجَّرا ثورات ومنعا انقلابات!

فأردوغان سبق أن هاجم وسائل التواصل ووصفها بالوسائل المظلمة التي تسعى للنيل من بلاده، لكن تلك التكنولوجيا هي من ساعدته في إخراج مؤيديه للشوارع.
منذ 8 سنوات

حتى لا ينجح الانقلاب الفاشل في تركيا

فيما يخص الشأن التركي، فإن هذه المحاولة للانقلاب لم تكن الأولى، وفي كل مرة كانت الحكومة التركية تقوم بردة فعل تطهيرية محدودة، تبين الآن أنها لم تكن كافية لردع محاولات أخرى؛ لذلك مع محاولة الانقلاب هذه ومع حجم المتورطين فيها ومدى خطورتها ونجاحها الوشيك ثم التواطؤ الإقليمي والدولي الذي تعددت مؤشراته يجعل ردة الفعل العنيفة هذه المرة ليست مجرد "شهوة انتقام" أو "افتراء" ولكن محاولة للقضاء على خطر حقيقي
منذ 8 سنوات

العرب والانقلاب العسكري في تركيا

ماذا لو حدث انقلاب عسكري في إحدى الدول العربية هل سيتعامل الشعب العربي والمعارضون للأنظمة العربية بنفس التعامل التركي؟
منذ 8 سنوات

انقلاب ساعة

إذن تكاتفت عدة عوامل وتداخلت مع بعضها البعض لكبح جماح الانقلاب العسكري، الوعي الشعبي والنزاهة السياسية للمعارضة والموقف الثابت الواثق للقيادات السياسية، كلها ساعدت على قلب الطاولة على أصحاب محاولة الانقلاب العسكري، وتم دحض جميع أهداف وخطوات أصحاب الحركة الانقلابية، نستنتج من ذلك أن الإرادة الشعبية القوية والوعي العام لا يمكن أن تهزمهما قوة السلاح.
منذ 8 سنوات

الدرس الشعبي التركي الأهم: الدفاع عن الديمقراطية ضد الانقلابات العسكرية

لقد وقف الشعب التركي بكل طوائفه المؤيدة والمعارضة، والأحزاب السياسية وقادتها، وقفة رجل واحد مع المبادئ والقيم، دفاعاً عن الديمقراطية والحرية، وحق الأمة في الاختيار، والدفاع عن أصواتهم ومكتسباتهم، والدفاع في الوقت نفسه عن الجيش ومكانه الطبيعي في الثكنات للدفاع عن الأوطان وحفظ حدودها ضد الأعداء، ولا شأن له بالسياسة والحكم.
منذ 8 سنوات