عوامل سياسية واقتصادية أرجعت المغرب إلى الاتحاد الافريقي
في محيط مثل هذا، وكجزء منه بحكم الجغرافيا والثقافة والدين واللغة، سيجد المغرب نفسه محاصراً إذا لم يستطع أن يضمن وجوده داخل الأحلاف السياسية والاقتصادية والجيوبوليتيكية الإفريقية، وهذا ما يفسر العودة الجديدة للمغرب إلى نادي الاتحاد الإفريقي، يتعلق الأمر أساساً بالاستفادة من الأسواق الاقتصادية وبحماية مصالحه الحيوية
منذ 8 سنوات