العجز الواضح للرمز السني
والرمز السني أصبح يبحث عن مشروعه من خلال مشاريع الغير؟ فكثيراً ما نسمع عن ضرورة وجود الدولة الراعية، وكثيراً ما نحلم بأن يلتفت المجتمع الدولي، وبالأخص الولايات المتحدة الأميركية، إلى الواقع العراقي، وكأننا ننسى أن المتسبب الرئيسي بالكوارث التي يمر بها العراق هي أميركا وخلفها المجتمع الدولي الذي يدعي حسن نيته بين الحين والآخر،
منذ 8 سنوات