الهند للوهلة الأولى
في هذه اللحظات تحديداً بدأت أحس أنني فعلاً في الهند، لكن لم يكتمل الإحساس تماماً إلا عندما وصلنا إلى المترو، ورأينا لأول مرّة بأعيننا كيف يتكوّم الهنود بعضهم فوق بعض في مساحات صغيرة جداً لدرجة أن باب المترو عندما يغلق في الكثير من الأحيان يكون أحد الوجوه ملتصقاً بالزجاج يبتسم للمارة وكأنه عمله حتى الوصول للمحطّة التالية!
منذ 8 سنوات