أحدث الموضوعات

"يايا المصري".. أسطورة "الفول والطعمية" مع نجوم هوليوود

"أسطورة مصرية تعيش في لوس أنجلوس".. جملة لخص بها المخرج المصري عمرو سلامة تاريخ يحيى المصري، أو كما يطلق عليه "يايا"؛ نظراً لما يتمتع به الأخير من شهرة واسعة في الأراضي الأميركية.

الطاغية أردوغان في الدستور المصري

وللمفارقة فإن أغلب مشاهير من يقودون الهجوم على أردوغان كانوا أعضاء في لجنة الخمسين التي شكلها السيسي المنقلب لوضع دستور العسكر الحالي من بعد انقلابه العسكري في الثالث من يوليو/تموز لعام 2013، والمفترض أن الأمر كان بيد أعضاء اللجنة، وكلهم محسوبون على النخب المدنية والعلمانية، فلماذا لم يختاروا لمصر النظام البرلماني وفضلوا عليه الرئاسي؟
منذ 7 سنوات

قوة امرأة ضعيفة

رحل وترك لي حملاً لم أتوقع أنني أستطيع أن أحمله بعد أن ماتت داخلي الحياة بعد أن كسرت، بعد أن ضحيت بعمري من أجله ومن أجل إبقاء هذا المنزل حياً، وإن كان باطنه ميتاً داخلي، ولكنه لم يتذكر لي معروفاً يوماً، أغراه المال ونسي ما كان عليه.. لم يحمد ربه على نعمته.
منذ 7 سنوات

كانت.. بغداد السلام !

كثيرةٌ هي الظواهر التي حوّلت بغداد من مدينةٍ للسلام إلى مدينةٍ تعشعش الجرائم في كل حيٍّ من أحيائها، "الخطف" من أهم هذه الظواهر، فمع الانفلات الأمني وانتشار السلاح وانحسار هيبة الدولة والقانون، أضحى مهنة تدرّ أموالاً طائلة، فقد قدّرت بيانات وزارة الداخلية ومنظمات المجتمع المدني بأن عصابات الخطف تجني 1.5 مليون دولار شهرياً في بغداد وحدها.
منذ 7 سنوات

اسمع لجسمك

والحقيقة بعيداً عن الأبحاث والدراسات، شوف نفسك بعد ما تعمل شوية تمارين رياضية أو تحضر فصول زومبا مثلاً أو أي نوع رقص أو حركة، بتلاقي مودك اتغير وجسمك بقى نشيط وعندك استعداد تعمل حاجات كتير في يومك.
منذ 7 سنوات

مَن ينقذ الموصل؟

استمع إلى نشرات الأخبار البريطانية ليتفق الجميع على أن القتل تجاوز معنى الإنسانية! لكن الأهم أنّ داعش تقهقر بقواتها حتى الضحايا تُقلل من أعدادها (وربما من أهميتها)، لا عليّ بتكتيك عسكريّ فقد مللنا منه منذ حرب الخليج الأولى وقصف ملجأ العامرية والحيلة الكبرى هي استخدام الأهالي دروعاً بشرية ليُباد أكبر عدد من السكان.
منذ 7 سنوات

ثمة يُسر

هناك تحديداً، في الصوت الداخلي الخفي المنبعث من الأعماق، في الانعكاس الحي لما مضى تكمن الفرحة الكبرى، وتتعرى مأساة الحياة التي لا يمكن نكرانها.
منذ 7 سنوات

صوت مآسي الموصل يعلو على صوت المعارك الطاحنة فيها

أم الربيعين عروس دجلة، تغيرت معالمها حتى أضحت خراباً وركاماً وأطلالاً واقفة هنا وهناك، شاهدة على أهوال قيامة مدينة الموصل التي قامت منذ سنوات ولم تقعد إلى الآن
منذ 7 سنوات