أحدث الموضوعات

الجزائر بين جيل التحرير وجيل التطوير

إن الإشكالية تعود لجيل التحرير بالأساس، الذي تكونت لديه نوع من الأبوية تجاه ليس فقط فئة الشباب، وإنما تجاه الشعب الجزائري ككل، بالإضافة إلى اهتمامات الشاب الجزائري الذي أصبح يسعى نحو الثلاثية المعروفة (وظيفة، سكن، زواج) دون الاهتمام بالشأن العام، بل أصبح كثير من الشباب لا يؤمنون بالعمل السياسي، ولا ينخرطون في مختلف التنظيمات (هذا ما نجحت فيه السلطة).

العروبة ليست عاراً بل هي شرف عظيم

والعروبة لم تُقصِ أحداً بسبب قوميته، ولم تكن قومية عنصرية، فها هو صلاح الدين "الكردي" يصبح قائداً مسلماً عربياً... وها هو الظاهر بيبرس "التركي" كذلك.
منذ 8 سنوات

التفاؤل والتشاؤم بعيون سياسية مصرية

الواقع السياسي المصري في تلك المنطقة المشبعة بالأزمات المعقدة هو أكبر من الاهتمام بالتفاؤل والتشاؤم، التجارب التاريخية تحدثنا بأن الإفراط في التفاؤل أو التشاؤم قد أوقعنا في أزمات كثيرة.
منذ 8 سنوات

هروب وطن

لم يعِ الشعب الدرس إلا بعد مشاهد كغرق مركب رشيد.. لماذا يهربون؟ لِمَ يهاجرون؟ لماذا يلقون بأنفسهم إلى التهلكة؟!
منذ 8 سنوات

اقرأ بقلم لاجئ

هذه ليست مسرحية ، لكي نُنزِلَ الشارة وتنتهي الحكاية ، هذه حياة ملايين البشر على هذه الأرض ، اُكتُبْ قصتي فقد اندثر قلمي تحت ركام منزلي مع أحلامي وأطفالي .
منذ 8 سنوات

تنجح عندما يقودها الفاشلون الداعون إلى شيء نُكُر

ظن الناس أن النخبة من المثقفين والأكاديميين والحقوقيين وقيادات الأحزاب هم الأقدر على قيادة الثورة، والحقيقة أن هذا الكلام وهم كبير، والمثير للشفقة والأسى أننا ما زلنا نرقد على بيض الأوهام والدجل منتظرين الخلاص على يد النخبة
منذ 8 سنوات

ثقافة الائتلاف وآداب الاختلاف "2 - 2"

إن الاختلاف في الرأي من مصادر الإثراء الفكري، ووسيلة للوصول إلى القرار الصائب، وما مبدأ الشورى الذي قرّره الإسلام إلا تشريعاً لهذا الاختلاف الحميد "وشاورهم في الأمر" [آل عمران: 159]، وهذه كانت طبيعة النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، فيما لم ينزل به وحي.
منذ 8 سنوات

الباص الأخضر.. وسيلة قلع جذور عامة!

بعد الثورة السورية ضد نظام الأسد عام 2011، تغيّرت الكثير من المفاهيم، وانقلبت قناعات وتقاليد وعادات كثيرة، كما تمّ تحميض صور نمطية جديدة، غير التي بقيت كثيراً في ذاكرة السوريين الجمعية، منها، باص النقل الداخلي الأخضر.
منذ 8 سنوات