أحدث الموضوعات

مَن هو رئيس الحكومة المغربية المقبل؟

سيبقى السؤال مطروحاً لبضعة أيام: هل يعود بنكيران إلى الكرسي بالمزيد من التنازلات؟ أم أن الملك سيضع بنكيران جانباً ويختار قيادياً آخر من الحزب لتشكيل تحالف حكومي جديد؟

لماذا لم تسقط التجربة "الإسلامية" في المغرب؟

فصحيح أن العدالة والتنمية، ومن خلال أمينه العام، لا يكف عن إرسال رسائل مباشرة ومضمرة لطمأنة الملك ومحيطه، فحواها أنه لم يأتِ للمنافسة ولا الصراع على الحكم، لكن العارفين بخبايا الأمور على إدراك تام أن الرجل لا يثق في القصر، أو على الأقل لا يثق في المحيط والمؤسسات الدائرة به، والعكس صحيح طبعاً.
منذ 8 سنوات

دافع عن "السنّة" ولا تبالِ

فلا تستمعوا يا زعماء السنة، للقوميين العرب، ولا ليبراليوهم المزعومين، الذين يتطهرون من الطائفية، فهؤلاء اصطفوا مع كل قائد عسكري أخرق قفز على السلطة، ومع كل مستبد لا يهمه غيرها، لا يهمهم غير البقاء في ظله يحميهم من موجات الحرية التي يقودها شباب ينكرونهم، شباب انتموا للضمير السني الذي شكل روح المنطقة طوال 1400 سنة.
منذ 8 سنوات

لماذا نصوم عاشوراء؟

إن السبب في تعظيم ذلك اليوم والأمر بصيامه، وتكفير السيئات به، يعود إلى ما له من تأثير على حياة البشر، حينما تظل ذاكرة الأمة المسلمة يقظة ومتوقدة للمواقف الفاصلة بين الحق والباطل
منذ 8 سنوات

إرساء النظام في الشرق الأوسط في مرحلة ما بعد الأزمة هو أمرٌ مُمكن

وتساهم العديد من المشاكل الرئيسية بشكل كبير في تغذية الاضطرابات الإقليمية الراهنة في منطقة الشرق الأوسط. وضمن القضايا التي تواجه المنطقة، هنالك أربع قضايا هي الأكثر إلحاحاً وبروزاً على الساحة.
منذ 8 سنوات

هدم أسطورة زمن الماضي الجميل

الماضي لم يكن فردوساً ولا جحيماً، كان حياة كالحياة، ربما أقل وطأة مما نحن فيه الآن، لكن الهروب إليه باستمرار وتقديسه والبسملة باسمه هو انتحار في الحاضر والمستقبل
منذ 8 سنوات

هل توسِّع أميركا نفوذها في شمال سوريا؟

لعلَّ اختيار مفردة الضبابية سيكون الأقرب في محاولة توصيف التحول في الموقف العسكري الأميركي من الصراع الدائر في سوريا، فالإدارة الأميركية منذ أن بدأت الأزمة السورية كان موقفها يثير الجدل لدى معظم الأطراف الدولية والإقليمية، خاصة أنه كان يتأرجح ما بين الغموض والتخبط.
منذ 8 سنوات

الشغف حاجة إنسانية أم غريزة؟

الشغف له روح تختلف باختلاف ميل صاحبه، ولكنها ما أن تجد منه استجابة كان له أن عرف ذاته، وقرأ مساحات هو فيها من يريد، ومن يعرف في ذات الوقت، لا يكفي أن يريد أن يكون بل لا بد أن يعرف، وهذا ما يجعل الشغف بعض الروح والقلب والعقل والعين واليد.. الحواس الخمس تبحث عنه، والحاسة السادسة تريده أكثر من أي شيء، وتخاف فقدانه، أو ربما الضياع بدونه.
منذ 8 سنوات