أحدث الموضوعات

نظرية اللاشعور في الرقابة الذاتية

تقول نظرية اللاشعور هنا: إن جميع المواطنين "وباللاشعور الجمعي" سيتحدثون عن المشكلة بغض النظر عن مسببها الرئيسي والاكتفاء بالحديث عن النتائج.

نداء الراحلين إلى السماء!

لم يتخيّل يوماً أنّ جسده سيكون خيطاً في سَرج حرية الوطن، أو أنّ دمه سيسكب في سراج قنديل؛ ليزيح عن الأقصى عتمةً جثمت على قبابه ومآذنه
منذ 8 سنوات

في البدء كانت "TEDx" جامعة باتنة

إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ، نعم إنهم فتية بكل ما تحمله كلمة فتية من نشاط وعنفوان، من تفكير مختلف -أحياناً كلياً- على ما هو سائد، من ثورة على كل عُرفٍ زائف، وتحريك لكل ما هو راكد!
منذ 8 سنوات

التّدين والنظرة النفعية

قال أحد "المواطنين الشرفاء" -الذين كانت تستعين بهم الشرطة لضرب المتظاهرين- لصاحبة وهو يشير إلى أحدهم "هذا إخواني أنا أعرفه"، فرد صاحبه: "وكيف عرفت؟"، قال المواطن الشريف: لقد كان يعطي لأمي أموالاً ومساعدات.
منذ 8 سنوات

"مِسْرُ" التي في خاطره!

بلادنا في عهد السيسي تحولت من "مصر" إلى "مسر"، مُحِيَت مفاهيم مجتمعية عديدة في أقل من عامين، وتبدلت عقائد كنا نظنها ثابتة لا خلاف عليها، ودخلت الصحافة عصراً جديداً من "التعبوية" لم نعهدها حتى أيام جمال عبد الناصر، لمحاولة إرساء نظرية "المعارضة = مؤامرة"، فلن تكون وطنياً مخلصاً في نظر النظام إلا بالتطبيل والاكتفاء بالإشادة، وفي ذلك يتنافس المتنافسون وبشدة، اللهم إلا القليل من الصحفيين الملتزمين بأخلاق المهنة وخصائصها.
منذ 8 سنوات

أن تكون بدائياً

خلقنا الله كائناً اجتماعياً لا يستغني عن الآخرين، نعم هكذا خُلقنا وهكذا أوصانا الدين، ولكن أين نحن من ذلك؟ وأين نحن من التواصل؟
منذ 8 سنوات

عودة بفرح غير مكتمل

النازحون أصبحوا في حيرة من أمرهم، هل البقاء في مناطق نزوحهم؟ أم العودة للديار في ظل وضع يفتقر لأبسط مقومات الحياة والعيش الكريم، إلا في بعض المناطق التي بدأت تعود الحياة فيها تدريجياً، مثل الفلوجة والصقلاوية والكرمة التي بدأ أهلها بالعودة إليها، كون المُر في داخل مدينتهم أفضل بكثير من مُر العيش خارجها.
منذ 8 سنوات

لا تعاتب الطموحين بتأخُّرهم عن الزواج

الشخص الطموح دائماً غير مقتنع بمكانته الحالية، وإن كان راضياً بحكم الله، وبما أننا نعيش دائماً في دائرة جميع من فيها يشبهوننا، إذاً ستكون الخيارات أمامنا أناساً لا يقلون ولا يزيدون عنا شيئاً، فننتهي بجملة: "لا يعجبني أحد"؛ لأننا متيقنون أننا سنغادر هذه الدائرة، وننتقل إلى مكان أفضل، ولن يعجبنا كل من بقي بهذه الدائرة الحالية.
منذ 8 سنوات