أحدث الموضوعات

لماذا لا يصطف الإخوان للكفاح كما اصطفُّوا لصلاة الغائب؟

إن المحنة الحالية تتطلب من الجميع التجرد عن الأهواء، والبعد عن المُندسين وأصحاب الأهواء والمصالح، والتجرد لخدمة هذا الدين بعيداً عن الأسماء والمسميات والمكاسب ولو كانت معنوية.

أضف إلى معلوماتك: علماء الدين يَشُكُّون أيضاً!

علماء العقائد هم أكثر الناس بياناً لزيف الخرافات والأوهام التي تلحق العقول البشرية فتختلق عقائد زائفة، فألفوا في عقائد القرآن والسنة وحرروا دلائلهما، ودافعوا عنهما، وبينوا زيف من خالفهما في كتب (الملل والنحل) ونحوها.
منذ 8 سنوات

يتعشّى بالأرز وينام في فراش إسرائيل

وانعقد المؤتمر، وانهمرت أموال "النقوط" على "عريس مسافة السكة" فماذا كانت النتيجة؟ لا تزال التساؤلات المطروحة على الداعمين، منذ مؤتمر شرم الشيخ، تبحث عن إجابات:
منذ 8 سنوات

هل كتب تطوير الذات دقيقة وفعّالة؟

العلم يقول بأن تغيير الذات أو ما نعتقده تجاه أنفسنا أعقد من ذلك، وأن مثل إعادة هذه الجمل على أنفسنا تجعلنا أكثر إحباطا.
منذ 8 سنوات

المعركة الكتابية

عندما تكتب لا تفكر أي قارئ سوف تجذب، ومن سيصفق لك، بل فكر فقط أن كلماتكَ هذهِ هي صوت الصامتين من الناس الحائرين والخائفين، وهي منبر من ينتظر علامات الطريق المستقيم ليمضي نحوه بثقة قيادتك.
منذ 8 سنوات

بين الحسين ويزيد

في كربلاء كان صراعاً بين رجل ليس هو من أهل الرأي، ولا هو من أهل الصلاح، ولا هو ممن تتفق عليه الآراء، ولكنه فتى عربيد يقضي ليله ونهاره بين الخمور والطنابير، ولا يفرغ من مجالس النساء، إلا ليهرع إلى صيد، فيقضي أياماً وأياماً لا يبالي بأحوال الرعية، همه الواحد نفسه وملذاته، في مقابل رجل شريف تعلم في صباه ما يتعلمه أبناء زمانه من فنون العلم والأدب والفروسية، وصاحب طبع صريح، ولسان فصيح، من أسرة من طبعها النخوة.
منذ 8 سنوات

هل هو قائد فعلاً؟ قراءة في كاريزما وشخصية السيسي

نحن نحتاج إلى قائد فعلاً يقود بـ"كلمة وفعل وفكر وهيبة وموقف وإدارة وحنكة وحزم"، ومصر العروبة تحتاج إلى رجل قيادي في الميادين، وليس شحاذاً ومتسولاً، رجل يفكر ويبني وليس يهدم، رجل تتوافر فيه جميع الصفات القيادية الفطرية والمكتسبة ويحبه ويجمع عليه شعبه
منذ 8 سنوات

لا تربوا أبناءكم على "الرجولة".. لماذا؟

إن عدم فهم معنى "الرجولة" بشكل صحيح وتناقل الفهم الثقافي الاجتماعي الخاطئ لماهية الرجولة ومن ثم ترسيخ ذلك في الأجيال القادمة منذ سنوات الطفولة الأولى يقود الطفل الذكر إلى سلوك شاذ يتطور بتقدم سنه، وكلما تم قرعه بعبارة "خلك رجال"، زاد لديه ترسيخ خاطئ لمعنى الرجولة، مما يقوده في مرحلة معينة من العمر إلى الانعزال، ومن ثم التفكير بأفكار شاذة تلبي رغبته لأن يكون رجلاً؛ ليقوده ذلك في المحصلة إلى فعل الجريمة
منذ 8 سنوات