أحدث الموضوعات

التعليم المفتوح في مصر

التعليم المفتوح بمصر كان مصدراً للسبوبة "بالمعنى الصريح للكلمة رغم سوقيتها"؛ إذ إنه منفذ للوصول للشهادات الجامعية في تخصصات كثيرة، فقدت بريقها ومعناها فعلياً في سوق العمل.

الخطاب الأخير

ﺻﻮته ﺍﻟﺸﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺘﺨﺎﻓﺖ ﻭاﻫﺘﻤﺎﻣﻪ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﻓيه ﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺘﻴﻘﻦ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻭﺗﻨﻔﻲ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﺃﺧﺮى. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﻘﻄﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻚ ﺑﻴﻘﻴﻦ ﻻ ﻇﻤﺄ ﺑﻌﺪﻩ ﻟﻠﺤﻘﻴﻘﺔ.. ﺃﺧﺒﺮﺗﻪ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ إﻧﻬﺎﺀ ﺗﻘﻤصه ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﻤﺘﺨﻔﻲ، ﻓإﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﺒﻮﺡ ﻭإﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﺮﺣﻞ، ﻓﻌﻢ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﺗﺴﺎﺭﻋﺖ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠبه ﻭﺗﻠﻌﺜﻢ ﻟﺴﺎنه ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺃﺩﺭﻙ ﺃﻧﻪ ﻫﺎﻟﻚ ﺑﻤﺘﺎﻫﺎﺕ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﺍﻟﻤﺰﻳﻒ. ﻭﺃﻳﻘﻦ ﺃنه ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﻜﺴﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻭﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺃﻣﺮﻩ..
منذ 8 سنوات

عولمة القيم في التفكير الليبرالي الجديد

فالعولمة تحدث -إجبارياً- تكاملاً أو بالأحرى هيمنة، على أسواق الدول القومية وتقنياتها وثقافاتها إلى درجة لم يشهدها العالم من قبل، ومن شأن هذا الاندماج -أو الهيمنة- أن تؤدي إلى تفكك منظومة القيم الاجتماعية والثقافية في الدول الأضعف، وهي الدول النامية، ومن بينها الدول العربية
منذ 8 سنوات

الدور التركي وتداعياته على معركة تحرير الموصل

ستلعب السياسة التركية في الأيام المقبلة الدور الحاسم في الأمر، عبر المفاوضات مع الطرف الأميركي تحديداً، الذي ستكون حساباته مرتبطة بالدور التركي الذي يريده في معركة مدينة الرقة السورية.
منذ 8 سنوات

بين السحاب "18"| أنا شربت حشيش يا سعاد

عند عودة مارغو سألتني عن القهوة، فقلت لها إنني شربت منها، فوجئت بها تعتذر لي بشدة، وفاجأتني بان ما شربته ليس بقهوة، لكنه مشروب يسمى بيليز، ويحتوي على نسبة قليلة من الكحول، وبما أنه ممنوع شرب الخمور داخل السكن، فتحايلت مارغو بوضع ذلك المشروب في زجاجة مياه للتمويه.. تذكرت وقتها عادل إمام في فيلم "كراكون في الشارع" عندما قال: "أنا شربت حشيش يا سعاد".
منذ 8 سنوات

كانت عيون رفيق الحريري تتكلم

لا ينكر أحد أن لكل حزب خياراته، والحفاظ على مركز قوته مشروط بالقدرة على تحسس المسار، فيختار تموضعه السياسي، حتى يتسنى له البقاء في المسرح السياسي بغية تنفيذ قناعاته وأجندته متسلحاً بمبادئه.
منذ 8 سنوات

ترشيح الحريري لـ"عون".. ليس باسمي

ليس باسمي مكافأة الفريق الذي احترف تعطيل المؤسّسات وانتخاب رئيس جديد للجمهورية، تارة تحت ذريعة الشراكة، وتارة أخرى بتحوير مفهوم الميثاقيّة، في السنوات العشر الأخيرة.
منذ 8 سنوات

شاهدٌ من أهلها

هكذا هنّ الحريم، لا يدركن حجم الكارثة التي يتسببن بها إلا بعد أن يتحول المكان بأيديهن إلى خرائب. طريقتهن في التفكير واحدة، وهي بالمناسبة طريقة لا علاقة لها مطلقاً بالمستوى العلمي أو الاجتماعي للمرأة، وأن تحاول فهمها، فهو شيء صعب للغاية كمحاولتك شرح الطريقة الصحيحة لطهو السمك باستخدام علم اللوغاريتمات.
منذ 8 سنوات