أحدث الموضوعات

انقلاب أضاع أمة وحقق نبوءة نبوية

الانقلابات جميعها تشابهت في الوعود المزيفة والدعوة إلى العدالة والمساواة وتطبيق المبادئ الديمقراطية، لكن بعد نصف قرن من الزمان، لم تشهد الدول العربية أي نوع من التقدم في إرساء الديمقراطية، إلى جانب سوء التعليم والأحوال الاقتصادية والاجتماعية والحضارية، وضعف تكوين المواطن العربي فكريًا.

هل أنتم أحياء؟

هل من يتنبأ بما سيحدث يستطيع التنبؤ لنفسه؟ أم أن ذلك فقط للعامة؟ حمق ما بعده حمق، أناس تجري وراء سراب وتحاول اقتناص الفرص التي تدعيها الأبراج، أما ما عند الله فهذا لا يهمنا في شيء، نسينا أو تناسينا الدعاء والرزق المقسوم، والقضاء والقدر، وأن كل حياتنا قد سجلت بعلمه فلا عليم إلا هو.
منذ 8 سنوات

لا ترتبطي برجل

تغافل الأنثى موطن الحرية لتلحق وهْم الحياة الأزلي، فقد علموها كيف تحتمي بظل رجل، ونسوا أن يعلموها كيف يكون الرجال، ولَيْتَهُم علموها كيف تكون الحياة حين ترحل الأوهام بعيداً عن متاجر الخيال، لو علموها كيف تلتقي بنفسها أولاً قبل انتظار فارس يحملها إلى غيب مجهول.
منذ 8 سنوات

فلتسقط ثورة الغلابة

المعارضة غير المتحدة التي لا تملك رؤية أو تخيلاً عاماً للوضع القائم منذ 3 سنوات، تسعى الآن لثورة جديدة، ولنتخيل أن تلك الثورة قد نجحت فما هو التصور والرؤية المُعدة عند تلك المعارضة لما بعد سقوط النظام؟!
منذ 8 سنوات

عيد ديوالي

اليوم هو عيد كالأعياد التي رأيتها، عيد الدوالي أو هو عيد انتصار النور على الظلام، أو قد يسمى انتصار الحق على الشيطان، تشعُّ الليالي بالأنوار، وتُسمع أصوات الفرح من الأطفال والكبار، يتشارك الجميع فيه.
منذ 8 سنوات

سيزيف

نظن أن أسطورة "سيزيف" تلخيص لحجم الصراع بالمجتمعات العربية الآن، وبمصر بشكل خاص، بين أجيال راغبة في التطور وتسعى للتغيير، وبين مجتمع جامد يكره التغيير ويمجّد الأموات، كانت خطيئة "سيزيف" المعرفة كبداية لإحداث حراك إنساني كبير.
منذ 8 سنوات

هيك دارج!

هذه الآفة هي حب المظاهر الكارثية التي تضرب عقول معظم الشباب المقبل على الزواج وتفرغ جيوبهم، لأنه وكما يُردد على مسامعنا "بدنا نعمل عرس كبير ما انعمل مثله، وسهرة ولا أفخم مثل ما هو دارج".. بالرغم من أن الأوضاع الاقتصادية غير مساعدة ولا تسمح بالبذخ وتحمل الديون وتراكم أعباء إضافية كان من الممكن الاستغناء عنها، إنما وللأسف لا، فالمظاهر أو "البرستيج" وشوفة الحال يأتيان أولاً!
منذ 8 سنوات

هنا السعودية في الثمانينيات.. هكذا ولد الحلم الأميركي بين الشباب وإلى هذا انتهى

حالة الاندهاش التي تجعل ناساً ما يتهافتون كالفراش حول النار فيحترقون على مراحل تجعلني أستغرق كثيراً في محاولة فهم هذه الحالة، أحس أحياناً أنني من عصر سابق لم أعد أستوعب هذا الحجم من الانزلاق.
منذ 8 سنوات