الثالوث المقدس في الأدب العربي من محرّم إلى علامة تجارية
الرواية العربية كأحد أهم الأجناس الأدبية اليوم تجردت من كل ما هو أدبي، سواء إذا طبقنا عليها المناهج السياقية أو النسقية أو ما بعدهما كالنقد الثقافي، فما قضاه الروائيون العرب من خلق لهذا الجنس الأدبي منذ رواية زينب لحسين هيكل، والتأسيس له على يد عباقرة أمثال نجيب محفوظ، وجعل الرواية العربية جنساً أدبياً مستقلاً يختلف عن الرواية الغربية، ذهب أدراج الرياح
منذ 7 سنوات