أحدث الموضوعات

"أنت.. فليبدأ العبث".. رواية محمد صادق الجديدة حيث الجنون والشغف بلا نهاية

محمد صادق، روائي مصري من مواليد 1987، يتمتع بشعبيةٍ كبيرةٍ بين أوساط الشباب، وينتظرون رواياته بفارغ الصبر.صدرت روايته الأولى "طه الغريب"، في عام 2010، ثم "بضع ساعات في يومٍ ما" عام 2012. وفي عام 2014، صدرت روايته الثالثة "هيبتا"، التي احتلت قوائم الكتب الأكثر مبيعاً منذ صدورها، وحُولت لفيلم سينمائي فيما بعد.

تكتب بلا فائدة؟.. روائي شهير يقدم نصائح لهواة كتابة القصة.. "كيف تنهي رواية من الفكرة إلى الخاتمة؟"

عندما جلس المؤلف ويل مينموير صاحب رواية The Many ليكتب تلك الرواية - كتابه الأول الذي ترشح لنيل جائزة مرموقة- كان يُدرك أنَّه أمرٌ يسعى له الكثيرون ولا يُحقِّقه سوى القليلين.
منذ 7 سنوات

10 حقائق لا تعرفها عن الأديب البريطاني تشارلز ديكنز: دعا لإبادة الهنود.. واتهم بخيانة زوجته

لا تزال أعمال الكاتب الإنكليزي الراحل "تشارلز ديكنز"، تتمتع بشعبية كبيرة وسط القراء، رغم السنوات الكثيرة التي مرت على وفاته؛ نظراً لما تتميز به من أسلوب مشوق مليء بالإنسانية، وحس الدعابة.
منذ 7 سنوات

رواية 1984 تنبَّأت بانتشار كاميرات المراقبة في الشوارع.. روايات تخيلت اختراعات المستقبل!

إذ تحوّلت خيالاتهم الأدبية إلى واقع بعد سنوات من صدور رواياتهم. هيا بنا نتعرف على هذه التنبؤات:
منذ 7 سنوات

أوباما الأكثر حظاً.. طباعة المال: أعلى المبالغ التي جناها مؤلفون على مر التاريخ

حطّمت صفقة كتاب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما المبرمة أخيراً، والتي بلغت قيمتها الـ60 مليون دولار كل الأرقام القياسية التي سجلتها صناعة النشر في العالم، متجاوزةً المبالغ التي حصل عليها المؤلف الأميركي جيمس باترسون صاحب سلسلة كتب Alex Cross، وحتى مؤلفات الكاتبة البريطانية جي كي رولينغ صاحبة سلسلة Harry Potter الشهيرة.
منذ 7 سنوات

"سيكولوجية الجماهير" بين عصر الفوضى وقيادة الجمهور: ثورات الشعوب لا واعية وعابرة.. ولهذا يقبل أعضاء الجماعات الأوامر بسذاجة

فمن خلال كتاب "سيكولوجية الجماهير" الذي صدر عام 1895، يمكن فهم العديد من الظواهر وتقديم تفسيرات مرضية للأحداث، فضلاً عن إعطاء الفرصة لتصويب المعتقدات الخاطئة حول الجماهير التي كثيراً ما يساء فهمها.
منذ 7 سنوات

8 أدباء لم يكتفوا بالكتابة فمارسوا مهناً أخرى.. أحدهم كان مخبراً لدولة أجنبية!

بعض المهن قد تبدو منطقيّة، كألبير كامو الذي عمل محرراً في دار غاليمارد، وبعضها لا يتماشى مع مهنة "الكتابة" بصورة كاملة، في حين أن البعض منهم احترف الكتابة وترك مهنته السابقة، كالكاتب الفرنسي فيردينايد سيلين، الذي كان يقول دوماً إنه ترك مهنة الطب وأصبح كاتباً؛ لأنه يريد شراء شقة من إيرادات الكتاب.
منذ 7 سنوات

طغاة لكن أدباء ! القذافي والخميني وماو تسي تونغ.. تعرَّف على الجانب الإبداعي لـ7 رؤساء

اشتُهر أدولف هتلر بكونه رساماً فاشلاً، وربما كان هذا سبب تحوله لطاغية لكنه ليس الوحيد؛ إذ عرف عن الكثير من الطغاة ميولهم الفنيّة والأدبيّة، ومحاولاتهم دخول عالم الأدب والمخيّلة بوصفه خارج سلطتهم.
منذ 7 سنوات