أحدث الموضوعات

مزارع مصري يعثر على لوح حجري عمره 2600 عام.. يعود للملك "أبريس" الذي نهب البابليون في عهده القدس

قالت صحيفة The Daily Mail البريطانية، في تقرير نشرته الجمعة 25 يونيو/حزيران 2021، إن مزارعاً مصرياً عثر على لوح حجري ذي  أبعاد مقدسة؛ يعود تاريخه…

مصر تستعيد 114 قطعة اثرية مهربة الى فرنسا ، بعد وقف اجراءات بيعهم في مزاد علني

كشف مكتب النائب العام المصري، الأربعاء 23 يونيو/حزيران 2021، أن السلطات المصرية والفرنسية استعادت 114 قطعة أثرية مصرية مهربة، بعد وقف كافة إجراءات عرضها للبيع…
منذ 3 سنوات

من الخديوي لصحراء المماليك.. كيف انتقلت بوابات القصر العالي لمنزل الوقاد؟

عُرف الخديوي إسماعيل بحبه للفن، والصناع المبدعين، فكان قصره العالي بجاردن سيتي صورة منسوخة منه، يجتمع فيه بالفنانين والصانعين أصدقائه، والذين كان من أبرزهم الشيخ…
منذ 3 سنوات

الكشف عن 110 مقابر أثرية جديدة في مصر.. يرجع تاريخها إلى 3 مراحل حضارية مختلفة

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الثلاثاء 27 أبريل/نيسان 2021، عن اكتشاف معالم أثرية يرجع تاريخها إلى ثلاث مراحل حضارية مختلفة، وذلك أثناء أعمال الحفر الأثري…
منذ 3 سنوات

الاكتشافات الجديدة تعيد كتابة تاريخ مصر القديمة، فهل تعيد السياحة رغم الوباء؟

تسببت سلسلة من الاكتشافات الأثرية الجديدة في مصر في حالة من الإبهار لعلماء الآثار حول العالم وستؤدي على الأرجح إلى إعادة كتابة تاريخ قدماء المصريين،…
منذ 3 سنوات

لم تكن مجرد مدافن ومقابر.. مصر تقدم للعالم "المدينة المفقودة" التي كانت تعج بالحياة قبل 3 آلاف عام (صور)

قدَّمت مصر للعالم، السبت 10 أبريل/نيسان 2021، "المدينة المفقودة" التي تم اكتشافها بمدينة الأقصر جنوبي البلاد، في مؤتمر صحفي عالمي قدَّمه الأثري المصري البارز زاهي…
منذ 3 سنوات

مصر تعلن اكتشاف "المدينة المفقودة" بالأقصر.. كانت مدفونة تحت الرمال ويعود تاريخها إلى نحو 3000

أعلنت بعثة تنقيب مصرية، برئاسة عالم الآثار الشهير زاهي حواس، الخميس 8 أبريل/نيسان 2021، اكتشاف بقايا مدينة كبيرة تحت الرمال، "المدينة المفقودة"، يعود تاريخها إلى…
منذ 3 سنوات

مومياوات السجون.. بين متحف الحضارة ومتحف سجون طرة

بهجة الحضارة الناقصة لا شك أن مفخرة الأمم في عصرنا الحالي تترواح بين أمرين، أحدهما امتلاك حضارة تقدمت في العلوم المتنوعة من فلك وجولوجيا وطب…
منذ 3 سنوات
آراء

من يوقف الجرافات التي تسحق وتهدم الآثار التاريخية في مصر؟!