لكن بعد مضي ما يقارب العامين على إعلان ألمانيا فتح حدودها ومعابرها لاستقبال اللاجئين، وبعد هذه الفترة الطويلة، ما زال اللاجئون بحاجة إلى هذه الملتقيات الخاصة، وذلك بسبب صعوبة تكوين العلاقات والصداقات مع الألمان أو حتى مع الأجانب الموجودين هنا منذ أعوام