أحدث الموضوعات

حُجوا في رحالكم

كنتُ لا أُميز الشهور حينها، ولا أعلم متى يأتي ذو الحجة، أو ما ترتيبه في العام، أو الشهور التي قبله وبعده، ومن المسؤول عن تجميع…
منذ 4 سنوات

رحلة البحث عن "أنا"

حين نولَد، نجد يداً تتلقفنا، وذراعاً نحمل عليها، واسماً يمنح لنا، وبيتاً يسعنا ويحتفي بنا، فنكون منتمين إلى أثداء أمهاتنا أولاً، ثم إلى أحضانهن، ثم…
منذ 4 سنوات

هل مات غسان كنفاني؟

كيف نكتب؟ وماذا نكتب؟ ولماذا نكتب؟ كان "غسان كنفاني" هو الإجابة الواضحة بالنسبة لي عن هذه الأسئلة التي شغلتني. فكيفية الكتابة كانت في قبضه على…
منذ 4 سنوات

كيف نغتصب الضحية مرتين؟

لأننا شعبٌ متدين بطبعه، ولأننا في الوقت ذاته نقول: «الصيت ولا الغنى»، فإن الواقع يكشف لنا بوضوح عن أن تديننا مجرد صيت، وأننا فقراء في…
منذ 4 سنوات

زوجي لا يقول لي كلاماً حلواً

في عصر مفتوحٍ على مصراعيه، صارت فيه البيوت مفضوحةً على ألسنة ساكنيها، والعلاقات مكشوفةً بحديث أطرافها، والعيون تنظر إلى أبعد مما تطاله الأيدي، بدت المشكلات…
منذ 4 سنوات

انت إزاي كدا؟!

تسأل المذيعة الرجل -مجازاً- عن آخر مرة تعصّب فيها على أحد، فيقول الرجل -مجازاً- إن آخر مرةٍ تعصب فيها كان على حماه، تسأله المذيعة: لمَ؟…
منذ 4 سنوات

أن تكون طبيباً في مصر!

اليوم عيد، ويحتاج الواحد منا أن ينفصل عن الواقع ولو يومين، خصوصاً إن كان عيده محفوفاً بالعمل المجهد قبله، أو بامتحانات وأبحاث بعده، لكن الواقع…
منذ 4 سنوات

ديارنا في العيد

خراطيم مياه، سجاجيد، كراسي الأنتريه عارية من ثيابها، الأسرّة بلا مراتب، والمراتب بلا ملاءات، والملاءات بلا وسائد، والوسائد بلا أكياس، الطاولة بلا مفرش، التلفاز اختفى…
منذ 4 سنوات

إبراهيم نصر وزمن الضحك الجميل

«أنا حضرت جنازتي، أنا شفت بروفة لوفاتي، فقلت أنا مستعد دلوقت أموت، دي بروفة جميلة، كل الناس دي هتيجي؟ كل الناس دي هتزعل عليا؟ دا…
منذ 4 سنوات

مدينتنا ومدينتهم

حين خلق الله البشر فإنه صنع معظمهم من طينٍ، وصنع بعضهم من «كريم شانتيه»، وحاشا لله، هذا ما يحاول «شعب الله المختار» إيصاله إلينا، بأنهم…
منذ 4 سنوات