فلتحبّوا لوجه الله

ولهذا اهتم الإسلام بالتوافق الروحي بين الأزواج، ووضع هذه العاطفة السامية في إطارها الصحيح لتنمو وتثمر فتسمو معها العلاقات الإنسانية، وتظهر معانيها العظيمة على المتحابين في طاعة الله، وما رد إلا الحب الذي يتخلله الرجس والفحش فيكون آخره الزنا والعار، في حين كانت الكنيسة تدعو إلى الترهّب وتحرم الزواج وتعتبره أمراً مذموماً، والقرآن الكريم تحدث عن الرحمة والمودة وهما من أسمى معاني الحب.

عربي بوست
تم النشر: 2017/11/20 الساعة 03:44 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/11/20 الساعة 03:44 بتوقيت غرينتش
تحميل المزيد