ثارت موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب أخبار نشرتها صحف ألمانية منذ أيام عن إحصاء وزارة داخلية ولاية بادن فورتمبرغ حول قيام ١٠٠ من اللاجئين السوريين والعراقيين منذ عام ٢٠١٤ بالعودة إلى بلادهم التي يُفترض أنهم فرّوا منها لفترة قصيرة ثم العودة لألمانيا دون أن يفقدوا حق اللجوء.
إلا أن الوزارة لا تمتلك أية أدلة على أن مثل هذه الرحلات جاءت لقضاء العطلة، كما تم نشره وروج له أيضاً المقربون من حزب "البديل من أجل ألمانيا"، بل لأسباب أخرى، وفقاً لموقع "شبيغل أونلاين".