24 طائرة رافال، و46 مروحية هجومية، وحاملتا طائرات ميسترال، فضلاً عن اتفاق مع فرنسا بقيمة 1.1 مليار دولار للتزود بالطائرات والسفن ومنظومة للتواصل عبر الأقمار الصناعية العسكرية.
كل هذا التوسع في التسليح الجوي تحديداً شهدته الأعوام الثلاثة المنصرمة في مصر، التي تعاني من أزمة اقتصادية حادة، والغريب أن أنواع الأسلحة التي تم شراؤها لا تبدو مناسبة لإنهاء التحديات الأمنية الداخلية أو الخارجية التي تواجهها البلاد، كما أنها لا تتلاءم مع أهدافها في السياسة الخارجية، الأمر الذي يطرح تساؤلاً حول الهدف من شرائها وضد من ستستخدم؟
قد تجد في التحليل التالي الإجابة