قالت إدارة شرطة أماريو في ولاية تكساس الأميركية الثلاثاء 14 يونيو/حزيران 2016، إن قواتها اقتحمت متجراً شهيراً وأصابت بالرصاص رجلاً كان يحتجز رهينة واحدة على الأقل حيث يعتقد أنه قتل.
ووصفت الشرطة الحادث بأنه خلاف في العمل وقالت إن المشتبه به تعرض لإطلاق نار من قبل فرقة من القوات الخاصة.
وأضافت الشرطة أن الرهائن داخل المتجر في أمان.
ولم تتوفر أي معلومات عن المشتبه به بينما قالت تقارير إن أحداً لم يصب في الحادث.
وقال مكتب قائد الشرطة إن حركة المرور في المنطقة توقفت وأغلق المتجر وطولب الناس بالابتعاد عن المنطقة.
وقالت الشرطة في تدوينة سابقة بالصفحة "هناك تقارير عن مشتبه به بالداخل ربما يكون معه رهائن."