أشاد الرئيس الأميركي باراك أوباما الإثنين 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، بـ"العلاقات الاستثنائية" بين الولايات المتحدة وإسرائيل لدى استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في المكتب البيضاوي في أول لقاء بينهما منذ أكتوبر/تشرين الأول 2014.
وشدد نتانياهو من جهته في تصريحات مقتضبة في مستهل لقائهما على أهمية العلاقات بين الجانبين مؤكداً دعمه لحل "الدولتين".
وحول التوتر في الأراضي الفلسطينية خلال الشهرين الماضيين، دان أوباما ما أسماه "العنف الذي يقوم بها الفلسطينيون"، بينما لم يتحدث عما تقوم به حكومة نتنياهو من ممارسات بحق الفلسطينيين.