رغم تجاربهم المريرة في ظل الصراع التي تعيشه البلاد، يقوم اليمنيون برصد آلامهم وأفراحهم عبر مقاطع فيديو مضحكة ومبكية على حد السواء يتداولونها عبر مواقع التواصل الاجتماعي للتخفيف بعض الشيء من مآسيهم الإنسانية.
وبدا الموبايل منافسا كبيرا لوسائل الإعلام التقليدية، بل إنه سبق كاميرات الصحف وشاشات التليفزيون في كثير من الأحيان، وصارت مادته الأوسع انتشارا على مواقع التواصل الاجتماعي.