بعد قرار رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الأسبوع الماضي بإصدار حزمة إصلاحات سياسية، أبرزها الغاء مناصب نواب رئيس الحكومة، دخلت البلاد في حراك سياسي جديد مما سيلقي بظلاله على الدعم الأميركي في مواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
بعد قرار رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الأسبوع الماضي بإصدار حزمة إصلاحات سياسية، أبرزها الغاء مناصب نواب رئيس الحكومة، دخلت البلاد في حراك سياسي جديد مما سيلقي بظلاله على الدعم الأميركي في مواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).