وراء أسوار السجون التي تغيب عنها الشمس توجد حياة، في مصر يتحدثون عن نحو ٤٠ إلى ٦٠ ألف معتقل على أرضية سياسية.. بعضهم شهير وكثير منهم مغمورون لكنهم جميعا يمارسون الحلم ويعيشون على الذكرى ومراجعة المواقف.
"عربي بوست" نجحت في التواصل مع ٣ من الشباب الذين يقضون أحكاما متباينة بالسجن السياسي في مصر على اختلاف مواقفهم السياسية، لتنقل منهم هذه الرسائل الثلاثة من خلف القضبان.
إقرأ النسخة الكاملة لحوار أحمد ماهر هنا
الأول هو أحمد ماهر المنسق العام لحركة السادس من إبريل الذي نجحنا في إيصال الأسئلة له والإجابة عليها في حوار تحدث فيه عن الأمور التي يراجع فيها نفسه وعن ظروف السجن الانفرادي الذي يقبع فيه منذ ٢٠ شهرا وعن حواراته مع الإخوان داخل السجن.
إقرأ تدوينة عبد الله الفخراني هنا
أما الثاني فهو عبد الله الفخراني الصحفي والطبيب المصري وعضو المرصد الأورو متوسطي لحقوق الإنسان متحدثا عن كيف تحول من صحفي إلى مجرم محكوم بالسجن ٢٥ عاما
إقرأ تدوينة جعفر الزعفراني هنا
أما الثالث فهو جعفر الزعفراني الناشط السياسي المستقل وابن القيادي المستقيل من جماعة الإخوان المسلمين إبراهيم الزعفراني ويكتب رسالة ممتلئة بالعواطف لابنته يحكي لها فيها كيف انتهى به الحال سجينا