لم تغِب الحياة الشخصية للفنانة والمغنية التركية المشهورة إيبرو غونديش عن اهتمام معجبيها، خاصة بعد انفصالها عن رجل الأعمال إيراني الأصل رضا ضراب.
لا يترك حفلاً لـ إيبروغوندش
وعقب انفصالها العام الماضي، بدأت بعض الشائعات تسري في الوسط الفني عن ارتباط غونديش برجل أعمال عراقي، كان لا يترك حفلة للمطربة التركية إلا وحضرها.
وشوهدت غونديش وهي ترسل لرجل الأعمال العراقي رسان خوشناو بعض الإشارات، خلال حفلاته التي كان يحضرها خوشناو في المقاعد الأمامية، حتى إنها قامت خلال إحدى الحفلات بالجلوس معه على ذات الطاولة والغناء له مباشرة.
كثرة الحديث عن علاقة غونديش وخوشناو أكدتها، مؤخراً، بعض الصور التي بدأت في الظهور للثنائي في أماكن مختلفة، وتزامنت كذلك مع إطلاق الفنانة التركية لأغنيتها الشهيرة "كأني وُلدت من جديد" قبل عيد الحب الماضي.
واليوم انتشرت للفنانة التركية ورجل الأعمال العراقي الذي يهتم كثيراً بالسيارات الفارهة صورة لهما في أحد الأماكن الخاصة دون معرفة تفاصيل أخرى عن موعد الزواج.
وهزت صور غونديش وخوشناو مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث ظهر الثنائي في وضع متقارب، وسرعان ما حظيت الصورة الحديثة لغونديش وخوشناو بالانتشار، وتعليقات بالآلاف على مواقع التواصل الاجتماعي.
حاولت الفنانة التركية البالغة من العمر 47 عاماً إخفاء علاقتها مع رجل الأعمال العراقي، الذي يبلغ من العمر 28 عاماً فقط، لكنها في النهاية ظهرت بهذه الصورة التي لا يعلم مَن قام بتسريبها.
وكان اسم ضراب، الزوج السابق لغونديش، قد تم تداوله بعد اتهامه في قضية مساعدة طهران على التهرب من العقوبات الدولية المفروضة عليها، فيما يعرف دولياً بقضية "خلق بنك".
وبعد 11 عاماً من الزواج من ضراب، أعلنت غونديش انفصالها العام الماضي عن رجل الأعمال المعتقل في الولايات المتحدة الأمريكية، فيما ظلت ابنتهما الوحيدة آلارا مع غونديش.