هل تعلم؟ في إثيوبيا أكثر من 80 عرقاً |
الأورومو (35٪ من مجموع السكان) غالبيتهم مسلمون |
الأمهرة (27٪ من السكان) هم الحكام التاريخيون في إثيوبيا |
التيغراي (6.1٪ من السكان) سيطروا على الحكم 3 عقود قبل 2018 |
القومية الصومالية (6.1٪ من السكان) غالبيتهم مسلمون |
وتوجد أقليات أخرى مثل الغوراغ وهادييا وغامو وغيرها |
في البلاد أكثر من 100 لغة فالتمايز اللغوي يعد من أبرز أسباب الخلافات |
بين الحين والآخر تندلع أعمال عنف دامية |
وقع أحدثها في 2020 إثر مقتل شاعر شهير ينتمي لعرق الأورومو بعد ساعات من انتقاده الحكومة |
هذه المرة رئيس الوزراء آبي أحمد كان في صورة المشهد |
رغم أنه أول رئيس حكومة من قومية الأورومو المهمشين إلا أنهم يجدونه مساهماً في تأزيم وضعهم |
عندما وصل إلى السلطة في 2018 وعد بإنهاء الظلم وتحقيق المصالحة المجتمعية |
ونال جائزة نوبل للسلام |
لكن عامين من حكمه كشفا ما جرى.. |
فبحسب الأمم المتحدة |
تزايد العنف العرقي منذ وصول آبي أحمد للسلطة واضطر 2.4 مليون من الإثيوبيين إلى النزوح نتيجة ذلك |
الأورومو قادوا الاحتجاجات ضد الحكومة السابقة وساهموا في رحيلها |
والآن في عهد آبي أحمد تتجه الأمور نحو مزيد من الاحتقان العرقي والسياسي |
“هناك مخاوف من تفكّك إثيوبيا بسبب تصاعد الصراعات العرقية” – السفير الأمريكي الأسبق لدى إثيوبيا دافيد شين |