فيديو

أغرب سرقة لمركز شرطة، وكويكب قد يصطدم بالأرض وأحداث متطورة في ليبيا ومصر

تم النشر: 2019/04/19 الساعة 15:55 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2019/04/19 الساعة 16:47 بتوقيت غرينتش

وقعت أغرب حادثة سرقة قد تسمع بها، بعدما استغل مجموعة من اللصوص انشغال عناصر من الشرطة الكينية بمشاهدة مباراتي كرة قدم، برشلونة مع مانشستر يونايتد، والثانية يوفنتوس ضد أياكس أمستردام في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. وسرق اللصوص كمية من الأسلحة والذخيرة من المخفر بعدما ذهب ضباطه إلى مركز تجاري قريب حتى يشاهدوا المباراتين.

في خبرنا التالي، حذرت ناسا من أن كويكبا، يزعم أنه بحجم مبنى مكون من عشرة طوابق، سيمر بجوار الأرض على مسافة تبلغ نصف المسافة التي تفصل بين القمر والأرض. ومع أن الوكالة طمأنت بأنه سيمر بأمان، إلا أنها حذرت من أن المسار المداري للكويكب يعني أنه لا يزال يشكل خطرا محتملا في المستقبل. لذا أدرجه علماء ناسا على قائمة الكويكبات التي يحتمل أن تصطدم بالأرض خلال الأعوام المئة المقبلة.

اعتادت الفتيات في بنغلادش على الإبقاء على حوادث التحرش الجنسي بهن طي الكتمان، خوفا من التعرض لنقد أو ربما للحرق والقتل، كما حصل مع الطالبة نصرت رافي التي ضجت الصحف العالمية بقصتها. فبعدما قدمت الشابة البالغة من العمر تسعة عشر عاما، بلاغا للشرطة عن تعرضها للتحرش من ناظر مدرستها، أوقعت زميلاتها بالتعاون مع خمسة شبان ملثمين بها وأحرقوها وهي على قيد الحياة وظنوا أنها ماتت. وقبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة في المشفى، روت ما حصل بالكامل، ثم فارقت الحياة.

إلى ليبيا، حيث أعلنت أمريكا وروسيا أنهما لن تؤيدا قرارا لمجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق النار في ليبيا حاليا. وفيما لم تذكر واشنطن سببا لموقفها من مسودة القرار الذي أعدته بريطانيا ضد القائد العسكري خليفة حفتر، قالت وكالة رويترز إن روسيا تعترض عليه. ويحتاج صدور أي قرار للمجلس إلى موافقة تسعة أعضاء دون استخدام أي من الدول الخمس الدائمة العضوية لحق النقض الفيتو. وهذه الدول هي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين.

أما خبرنا الأبرز فهو مع بدء المصريين في الخارج اليوم التصويت على تعديلات دستورية تتيح للرئيس عبدالفتاح السيسي البقاء في منصبه حتى عام ألفين وثلاثين. فيما يبدأ التصويت في مصر، يوم غد السبت. دستور ألفين وأربعة عشر، كان يسمح بفترتين رئاسيتين فقط، كل منهما مدتها أربع سنوات. ويبدو أن الحكومة المصرية حاولت التخفيف من وطأة التعديلات السابقة التي كانت تتيح للسيسي البقاء في السلطة لعام ألفين وأربعة وثلاثين والتي تم تغييرها مؤخرا بعد حالة الغضب المتنامي بسبب هذه الخطوة، إضافة إلى التغيرات الهامة التي حدثت في الشهر الماضي بسقوط نظام عمر البشير في السودان وبوتفليقة في الجزائر.

علامات:
تحميل المزيد