يظهر ثلاثة رجال بشكل دائم وراء زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، لا سيما خلال الإعلان عن التجارب الصاروخية والعسكرية، ويعود السبب في ذلك لأن جونغ أون اختار جيلاً جديداً من الأشخاص ليكونوا مساعديه الرئيسيين، وفضَّل عدم الاستعانة بمساعدي أبيه، وهؤلاء الثلاثة هم عالم صواريخ مخضرم، ورئيس تطوير الأسلحة وقائد سابق للقوات الجوية، بحسب ما ذكرته وكالة "سبوتنيك"، الأحد 28 مايو/أيار 2017.