5 ملايين دولار مقابل عدم الارتباط بعد الطلاق.. أكثر العلاقات السرية بين نجوم هوليوود تتكشف

علاقة الممثلة الأميركية كيتي هولمز بمواطنها جيمي فوكس، هي السر المكشوف في هوليوود، ورغم ذلك يتكتم الاثنان على علاقتهما المستقرة، التي مضت عليها فترة ليست بالقصيرة.

عربي بوست
تم النشر: 2016/12/22 الساعة 10:31 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2016/12/22 الساعة 10:31 بتوقيت غرينتش

علاقة الممثلة الأميركية كيتي هولمز بمواطنها جيمي فوكس، هي السر المكشوف في هوليوود، ورغم ذلك يتكتم الاثنان على علاقتهما المستقرة، التي مضت عليها فترة ليست بالقصيرة.

ويواصل الثنائي الهوليودي الالتزام بالتكتم وإخفاء علاقتهما، بدلاً من الإعلان عنها أمام جمهورهما.

كما أخفى النجمان قصة احتفالهما معاً بعيد ميلاد هولمز، طليقة الممثل الأميركي توم كروز، وأم ابنته الوحيدة سوري في المكسيك.

إذ يشار إلى أن الحبيبين -حسبما ذكرت صحيفة Mujerhoy الإسبانية- اتَّجها إلى المكسيك في طائرة خاصة، وفضَّلا الانزواء في الجناح الأكثر خفاء في المنتجع.

ووفقاً لتسريبات حصلت عليها الصحافة الأميركية، فإنه لم تطأ أقدام الحبيبين أبداً الأماكن العامة لهذا المنتجع الذي أقاما فيه، كما اقتصرت مقابلتهما للضيوف على جناحهما الخاص.



وكانت احتياطات النجمين محكمة التنظيم، وتبين أنها مجدية؛ لولا زلة لسان الممثلة كلوديا جوردن، وهي صديقة فوكس وواحدة من نجوم برنامج Real Housewives of Atlanta، فخلال حديثها مع إحدى الصحف، صرَّحت الممثلة -عن غير قصد- بأن النجمين على علاقة منذ وقت طويل، لكنها في وقت لاحق صرَّحت بأنها لم ترهما أبداً معاً.

لماذا كل هذه السرية حول هذه العلاقة؟


على ما يبدو أن هولمز قد قبلت من بين الشروط التي نصَّ عليها اتفاق طلاقها من توم كروز، بألا ترتبط خلال السنوات الخمس المقبلة.

أو على الأقل يبدو أن هولمز قبلت بعدم الحديث عن علاقة ارتباطها بأي شخص آخر، أو السماح له بالتقرب من ابنة النجمين "سوري".

كما أنه في مقابل هذه الشروط، تحصلت الممثلة على خمسة ملايين دولار، كما حصلت ابنتها على أربعة ملايين دولار؛ ولكن في حال انتهاك هذا الشرط سيتوجب عليها إعادة هذا المبلغ من المال.

ولحسن حظها، ستنقضي مدة الخمس سنوات على طلاق هولمز وكروز بحلول سنة 2017، والسؤال الذي يُطرح هنا هو: هل ستتخلى هذه النجمة عن طابع السرية الذي طغى على هذه العلاقة الغامضة التي ظلت "محظورة قانونياً" لمدة طويلة؟

– هذا الموضوع مترجم عن صحيفة Mujerhoy الإسبانية. للاطلاع على المادة الأصلية، اضغط هنا.

علامات:
تحميل المزيد