قد تفترق مع حبيبك وتقتنع بقرارك، لكنك تظل تتابع أخباره على الشبكات الاجتماعية.. لماذا إذن؟
يجعلك تعقب صفحاته تظن أنك لم تنفصل عنه، ويتحول الأمر لديك إلى إدمان.
لتفسير الحالة التي تمر بها ومعرفة الحل، شاهد الفيديو.
قد تفترق مع حبيبك وتقتنع بقرارك، لكنك تظل تتابع أخباره على الشبكات الاجتماعية.. لماذا إذن؟
يجعلك تعقب صفحاته تظن أنك لم تنفصل عنه، ويتحول الأمر لديك إلى إدمان.
لتفسير الحالة التي تمر بها ومعرفة الحل، شاهد الفيديو.