بهدف نشر التسامح وتقبل الآخر أنتجت منظمة اليونيسف فيلما قصيرا يظهر فيه طفلا قادما من "المريخ"، يدخل فصلا دراسيا في الأرض، لكن زملائه يضايقونه ولا يرحبون به بسبب شكل جسده.
لكن الطلاب يبدؤون بتقبله تدريجيا ويتعاملون معه بحب بعد أن اكتشفوا أن زميلهم لديه مواهب وقدرات خارقة. ويأخذون معه صورة عامة وهم يطيرون في الهواء مسرورين.
الفيلم القصير تم انتاجه بمناسبة الذكرى 25 للتصديق على اتفاقية حقوق الطفل شيلي، وتسعى اليونيسف للإدماج الاجتماعي بين الأطفال وغرز قيم التفاهم والقبول بالآخر مهما كان شكله أو لونه.