كل شيء في هذا الإعلان يبدو طبيعياً، دعاية لإحدى شركات منتجات التجميل اليابانية التي تعرض الفارق بين وجوه طالبات في فصل دراسي قبل وبعد وضع الماكياج.
لكن انتظر دقيقة واحدة ستكتشف أن هؤلاء الفتيات الحسناوات ما هن إلا مجموعة من الطلاب وليسوا طالبات، وأن شركة التجميل استطاعت خداعك لتبين لك مدى قدرة منتجاتها على تغيير الواقع تماماً.
الإعلان يعود لشركة "شيسيدو" المتخصصة في إنتاج مستحضرات التجميل والعناية بالشعر، وهي واحدة من أقدم ماركات التجميل في العالم، ويعود إنشاؤها إلى العام 1872.
كما وضعت الشركة مقطعاً آخر يوضح تفاصيل ما خلف كواليس الإعلان، وهي الساعات التي قضاها المشاركون في التنكر وتجهيز أنفسهم.