شكّلت أحدث إطلالات الإعلامية الكويتية حليمة بولند صدمة لمتابعيها، بعد أن نشرت عبر حسابها على منصة "إنستغرام" صوراً ظهرت فيها بوجه منتفخ وملامح متغيرة تماماً، لدرجة أن البعض لم يتعرف عليها للوهلة الأولى.
كما نشرت الإعلامية الكويتية مجموعة من الصور عبر حسابها الشخصي على تطبيق "سناب شات"، ظهرت فيه وهي تروّج لإحدى الماركات، إلا أن ملامحها كانت أكثر ما لفت الأنظار، حيث ظهرت بشفاه ووجه منتفخ.
وبمجرد تبادل أحدث الصور للإعلامية الكويتية، انهالت التعليقات التي انتقدت التغيير الواضح في ملامحها، إذا طالبها كثيرون بالتوقف عن القيام بعمليات تجميل.
وفي الآونة الأخيرة، كثيراً ما تثير الإعلامية بولند الجدل بإطلالاتها، فقبل هذه الإطلالة، ظهرت بولند بملامح متغيرة تماماً، حيث ظهرت بخدود منتفخة وشفاه أكثر امتلاءً، وخصرٍ منحوت أثار تكهنات بخضوعها لعمليات نحت، كما اعتمدت في إطلالتها على تسريحة شعر بالضفائر، وهو ما فاجأ متابعيها، خاصة أن آخر إطلالتها كانت بشعر قصير للغاية.
عمليات التجميل التي تخضع لها حليمة بولند لم تُغير فقط في شكلها، وإنما سبق أن هددت حياتها، حيث كشفت الإعلامية حليمة بولند، عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور، قبل فترة، تفاصيل نجاتها من الموت بعد تعرضها لجرعة مخدر زائدة.
حيث أوضحت حليمة أنها كانت عرضة للموت بعد خطأ في إحدى العيادات الخاصة، إثر تلقي جرعة تخدير زائدة بالخطأ، وهو ما جعلها تتعرض للاختناق وتشهد تدهوراً في حالتها الصحية.
يُشار إلى أن حليمة بولند واحدة من المشاهير الذين تورط اسمهم في قضية غسيل الأموال الشهيرة في الكويت، والمعروفة باسم قضية "غسيل أموال المشاهير".