تصريحات مفاجئة لزينة عن علاقتها بأحمد عز: رفض التبرع بالدم لأولاده وتمنى أن تعود من دونهما

عادت قضية الفنانين المصريين أحمد عز وزينة إلى الواجهة من جديد، بعد ظهور زينة مع الإعلامي عمرو أديب عبر برنامجه «الحكاية» الذي يعرض عبر شاشة «MBC مصر»، حيث أعلنت العديد من الأسرار عن علاقتهما دفعت رواد الشبكات الاجتماعية للهجوم على عز، في تصريحات تأتي بعد فترة طويلة من حسمها قضية نسب توأميها الشهيرة لصالحها، بإثباتها أبوة عز لتوأمها عز الدين وزين الدين، ثم حكم لها بالخلع منه بعد زواج عرفي قالت إنه تم بعلم الأهل وأصدقاء مقربين، فيما ينفيه عز.

عربي بوست
تم النشر: 2020/01/28 الساعة 08:37 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2020/01/28 الساعة 08:51 بتوقيت غرينتش
الفنانة المصرية زينة/الشبكات الاجتماعية

عادت قضية الفنانين المصريين أحمد عز وزينة إلى الواجهة من جديد، بعد ظهور زينة مع الإعلامي عمرو أديب عبر برنامجه "الحكاية" الذي يعرض عبر شاشة "MBC مصر"، حيث أعلنت العديد من الأسرار عن علاقتهما دفعت رواد الشبكات الاجتماعية للهجوم على عز، في تصريحات تأتي بعد فترة طويلة من حسمها قضية نسب توأميها الشهيرة لصالحها، بإثباتها أبوة عز لتوأمها عز الدين وزين الدين، ثم حكم لها بالخلع منه بعد زواج عرفي قالت إنه تم بعلم الأهل وأصدقاء مقربين، فيما ينفيه عز.

وهنا، نستعرض أبرز تصريحات زينة عن علاقتها بأحمد عز: 

  • قالت إنها كانت تثق به ثقة عمياء، وأحبته 10 سنوات، لكنه كان يتركها كل فترة ويعود لعلاقته بها مرة أخرى.
  • تزوجت من عز في حفل صغير اقتصر حضوره على أصدقائهم وعدد من زملاء الوسط الفني.
  • سافرا لقضاء شهر العسل في أمريكا، حيث وثقا عقد الزواج في القنصلية بأمريكا.
  • شاركته إقامة عزائم طعام لأصدقائهما بمنزل عز في مصر.
  • عز لم يرغب في إعلان الزواج ليحافظ على معجباته، وقال لها إنه وثق الزواج العرفي (السري) بالقنصلية ليتم تسجيله كونه زواجاً مدنياً.
  • سَعِد بخبر الحمل في البداية، لكنه عاد واقترح إجهاض الطفلين، لكنها رفضت وأصرت على الحفاظ على حملها خوفاً من الله.
  • اقترح عز أن تقيم هي والأولاد في أمريكا وتترك المجال الفني، ويتولى هو مسؤولية الإنفاق عليهما وزيارتهم دورياً، وقد وافقت زينة على الاقتراح.
  • ذهبا لأمريكا للولادة، لكن عز أخبرها بأن والده مريض في ميامي، لكنه عاد إلى مصر دون إخبارها، وقالت إن تلك مجرد حجة تحققت وانتهت بوفاة والده بعد ولادتها مباشرة.
  • انتهت علاقتهما منذ إتمامها الشهر الثالث من الحمل.
  • قبيل الولادة طلبت منه حضور الولادة بسبب حالتها الصحية السيئة ووعدها، كما اشترت شقيقته تذاكر سفر بالفعل، لكنه لم يذهب في النهاية واعتذر لانشغاله بالعمل سيتمّه في غضون 10 أيام ويذهب، لكنه لم يفعل.
  • تواصلت مع عز لطلب مساعدته حين دخلت المستشفى ومرض طفلاهما، من أجل إعطائهما دماً، خوفاً من انتقال ملوثات أو فيروسات من المستشفى، وأنها مستعدة لفعل أي شيء له، لكنه رفض وقال لها: "مش هم دول اللي فضلتيهم عليّ، يا رب ترجعي بإيدك فاضية".
  • عاشت حالة نفسية صعبة خلال أزمتها القضائية، وكانت تخشى النوم خوفاً من أن تموت ليلاً بسبب حالتها السيئة، كما تحدثت عن تناولها عقاقير مهدئة ومنومة لفترة، كما اعتقد الأطباء إصابتها بالجنون لرفضها تغيير ضمادات جرحها وتناول الطعام عقب الولادة، ما سبب قلق الأطباء من ترك الأطفال معها.
  •  دخولها المطار في مصر بوثائق سفر مؤقتة استخرجتها من السفارة بأمريكا عرف بقضيتها للرأي العام.
  • لم تقاضِ عز في البداية، وكذلك لم تجلس معه لحل الخلاف، لكنها فوجئت بتوجهه للنائب العام لتقديم بلاغ ضدها يتهمها فيه بالتشهير.
  • علاقة التوأم بوالدهما جيدة ويجتمعان به كل فترة، وأكدت أن مشكلة عز معها وليس مع أولاده.
  • أكدت أنه هو من طلب منها إجراء تحليل DNA، وهو الطلب الذي سبب صدمة لها، لكنه نزلت على طلبه وأجرته.
  • ردت على رسالة لعز قرأها أديب على الهواء نفى فيها ارتباطه بزينة رسمياً أو عرفياً أو شفهياً وإن كان معها 100 حكم قضائي، قالت إنها لن تسيء له، لكنها حصلت على حقها بالقانون.

هذا، ولا تزال قضايا زينة وعز التي بدأت في عام 2012 متداولة في المحاكم المصرية، فبخلاف قضية التعدي بالضرب بعد لقاء جمعهما وشقيقة زينة بالصدفة صيف عام 2019، فإن هناك قضية أخرى متداولة في محكمة الأسرة تخص المصروفات الدراسية للتوأم لعامي 2018 و2019، وتبلغ قيمتها 40 ألف جنيه إسترليني (نحو 700 ألف جنيه مصري).

تأتي الدعوى بما يتناسب مع ما تقاضاه عز في هذه الفترة بحصوله على أجر 4 ملايين على فيلم "الممر" (253 ألف دولار) ومقابل حملة شركة we للاتصالات 21 مليوناً و500 ألف جنيه (مليون و300 ألف دولار)، وفيلمي "أولاد رزق" الجزء الأول والثاني 10 ملايين جنيه (يتجاوز 600 ألف دولار)، ومسلسل "أبوعمر المصري" 12 مليون جنيه (750 ألف دولار)، وقام الفنان عز بعمل مسرحية بالسعودية مقابل أجر مليون دولار (يتجاوز 15 مليون جنيه مصري)، وفق الدعوى المقدمة.

تحميل المزيد