السفير البريطاني الذي يعشق مصر ينجح في اختبار هنيدي.. رد على أسئلته المحرجة بإجابة مضحكة!

عربي بوست
تم النشر: 2018/08/14 الساعة 10:00 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2018/08/14 الساعة 12:48 بتوقيت غرينتش

بأسلوبه الكوميدي وجَّه الفنان محمد هنيدي أسئلة عبر منصة تويتر إلى السفير البريطاني في مصر جون كاسن لاختبار إدراكه للهجة المصرية ومعاني كلماتها.

وكتب هنيدي مخاطباً السفير: "بما إنك جبت مصر من شرقها لغربها أكتر من المصريين. عايزين نشوف درجة مصريتك.. تلت كلمات تقولنا لو تعرف معناهم.. "فكك مني، بيحور، هما قالو لك فين".

ليرد بعد ذلك عليه السفير بالقول: "فكك من التحوير ده يا @OfficialHenedy هما قالولك بقالي كام سنة في مصر؟".

ويقوم السفير البريطاني بالقاهرة جون كاسن بين الحين والاخر بلفت نظر المصريين بتعليقاته الطريفة القريبة من ثقافتهم.

وكان في يونيو استخدم أسماء 3 مواهب محبوبة، هي الممثلة دنيا سمير غانم، والممثل أحمد السقا، ولاعب الكرة محمد صلاح.

إذ شارك إعلان للسفارة البريطانية بالقاهرة تبحث فيه عن مدير لبرامج دعم المبادرات الابتكارية لريادة الأعمال التطوعية المجتمعية Inspire Egypt، وعلق على الإعلان بالقول: "طالبين موهبة دنيا سمير غانم وجرأة أحمد السقا وشطارة محمد صلاح #طلبات_متواضعة".

لترد دنيا سمير غانم، على الإعلان: " شكراً جداً يا فندم أنا أصلاً فاضية السنة دي و بدوَّر على شغل".

إذ غابت الفنانة المصرية عن دراما رمضان هذا العام، بعد مشاركتها في موسم رمضان الماضي (2017) بمسلسل "في الـ لالا لاند".

كما أعاد أحمد السقا نشر التغريدة وعلق عليها: "أنا جاهز أهو"

وقد غاب السقا أيضاً عن الموسم الرمضاني الحالي، بعد تقديمه مسلسل "الحصان الأسود" في رمضان 2017، بينما يقوم حالياً بتصوير فيلمه الجديد "3 شهور" بمشاركة منى زكي وشيرين رضا وروجينا وخالد الصاوي.

ويتميز السفير البريطاني بالقاهرة بطريقته المختلفة القريبة من المصريين، وإجادته للغة العربية، وعلمه بالعادات والتقاليد المصرية.

حتى إنه قبل أيام نشر فيديو له مع مجموعة شباب يقومون بإعداد التمور ثم توزيعها على الصائمين وقت الإفطار في الشوارع، وهي عادة معروفة في هذا الشهر، وأرفق الفيديو بمنشور قريب أيضاً من الكلمات المصرية الشعبية.

ـــــــــــــــــــــــــــــ

اقرأ ايضاً

ليفربول يبلغ الشرطة بعد انتشار فيديو مخالف لمحمد صلاح.. وواحدة من 3 عقوبات تنتظره

علامات:
تحميل المزيد