فنانة كويتية تتهم وزيراً بالسعي لتطليقها من زوجها.. ثم تتراجع وتقدم مبررات غريبة!

بعد أن أقامت الدنيا ولم تقعدها، تراجعت الفنانة الكويتية آمنة الكندري عن اتهامها وزيراً - لم تحدد جنسيته -، بمطالبتها أن تطلق زوجها ليتزوجها هو سراً. الشبكات الاجتماعية في الكويت ضجت بالاتهامات التي وجهتها الكندري، ما دفعها على ما يبدو للتراجع عن تصريحاتها، والتأكيد على أنها لم تكن تقصد في كلامها وزيراً كويتياً ولا خليجياً.

عربي بوست
تم النشر: 2017/10/11 الساعة 11:12 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/10/11 الساعة 11:12 بتوقيت غرينتش

بعد أن أقامت الدنيا ولم تقعدها، تراجعت الفنانة الكويتية آمنة الكندري عن اتهامها وزيراً – لم تحدد جنسيته -، بمطالبتها أن تطلق زوجها ليتزوجها هو سراً.

الشبكات الاجتماعية في الكويت ضجت بالاتهامات التي وجهتها الكندري، ما دفعها على ما يبدو للتراجع عن تصريحاتها، والتأكيد على أنها لم تكن تقصد في كلامها وزيراً كويتياً ولا خليجياً.

الكندري التي تم استدعاؤها من قبل المباحث الالكترونية في الكويت، لم تجد بداً من الحديث بصراحة وبكلام لا يحتمل اللبس أو التأويل لتوضيح ما حدث.


الفنانة البالغة من العمر 30 عاماً خرجت بفيديو جديد قالت فيها إنها لم تتهم شخصاً يعمل كوزير في دولة ما، بل قصدت شخصاً يدعى "وزير"، مضيفةً "من الطبيعي أن الوزير الحكومي لا يكون متفرغاً للإنستغرام أو لديه حساب فيه".

وتابعت "أنا قلت كلمة وزير استهزاء بهذا الشخص الذي يسمي نفسه وزيراً، وأبلغني في رسالة خاصة أنه صاحب منصب ولديه أموال، ومن الواضح من لهجته أنه غير كويتي. وقد قمت بعمل فيديو بعدها للتأكيد على أنني لم أقصد أيَّ وزير كويتي أو خليجي، لأن لكنته حتى لم تكن خليجية".

وغالبت الكندري دموعها لتقول، "أنا مظلومة في هذا الموضوع، لأن الناس تستهزئ وتشتم، أنا امرأة عمري 30 عاماً، فمن أكون حتى أضع رأسي برأس حكومة؟".



الكندري لم تكن وحدها بطلة هذا السيناريو، فقد رافقها زوجها عبد الله في مقطع أعقب مقطع اتهام "الوزير"، موجهاً اللوم والعتاب للوزير الذي يريد أن يتزوج من الكندري، بعد أن يتم تطليقها.

واختتم مشاركته بالقبلة التي وضعها الزوج على خدِّ زوجته الكندري.

يشار إلى أن ظهور الكندري مع زوجها ليس الأول من نوعه، إذ سبق أن ظهرا معاً في فيديو غريب سابق يقول لها فيه "أنا آسف لأني مددت يدي عليك".



وليقوم بعدها بطبع قبلة مشابهة، كتلك التي طبعها في قضية الوزير!

علامات:
تحميل المزيد