“لم أسمع بكِ في حياتي”.. مهند التركي يردُّ على كيتي هولمز بعدما رفضت التمثيل معه

قال الممثل التركي كيفانش تاتليتوغ، الشهير في العالم العربي باسم مهند، إنه لم يسمع من قبلُ بالنجمة الأميركية كيتي هولمز. وجاء هذا التصريح بعد أن قالت النجمة الأميركية إنها لم تسمع عن مهند من قبلُ، بعدما ترددت إشاعات كاذبة عن قبولها بقيام دور البطولة في فيلم معه

عربي بوست
تم النشر: 2017/08/23 الساعة 10:58 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/08/23 الساعة 10:58 بتوقيت غرينتش

قال الممثل التركي كيفانش تاتليتوغ، الشهير في العالم العربي باسم مهند، إنه لم يسمع من قبلُ بالنجمة الأميركية كيتي هولمز.

وجاء هذا التصريح بعد أن قالت النجمة الأميركية إنها لم تسمع عن مهند من قبلُ، بعدما ترددت إشاعات كاذبة عن قبولها بقيام دور البطولة في فيلم معه، بحسب موقع Gazete Duvar التركي.

ولم يستطع الممثل الثلاثيني أن يُقنع أي ممثلة هوليوودية بقبول الوقوف أمامه في عمله الفني الأول هناك، وكانت آخر الرافضات له الممثلة الأميركية كيتي هولمز، طليقة مواطنها الممثل العالمي توم كروز.

وكان ردُّ الممثلة عندما عرض عليها بطولة الفيلم الذي ينوي القيام بتصويره قريباً: "لم أسمع به ولا أعرفه" أي بكيفانش، حسبما أورد موقع Ahaber التركي.

ورداً على الممثلة الأميركية، تساءل مهند أمام عدد من الصحفيين: "من هي؟"، يقصد النجمة الأميركية، بحسب صحيفة Gazete Duvar التركية.

وكتب مهند رسالةً في حسابه على تويتر، معلقاً على الشائعات التي دارت حول المشروع: "مرة أخرى، الأخبار المنشورة في جميع الصحف كاذبة".

وعلق منتج المشروع على اللبس الحاصل قائلاً: "لم تطرأ مقابلة أو اتفاق في عملية التحضير الفيلم إلا مع كيفانك تاتليتوغ، كل الأخبار عن الفيلم حتى الآن لا أساس لها من الصحة"، بحسب صحيفة Gazete Duvar التركية.

وجاء في الخبر أيضاً أن هناك أكثر من جهة اشترت العمل قبل تصويره، فيما يعرف في عالم السينما اصطلاحاً بـ"Pre- Sale بيع مسبق"، وأغلبها بلدان عربية، وعلى رأسها الإمارات التي نقل الموقع أنها خططت لاستضافة حفل Gala الأول.

أما إذا لم يتم تصوير العمل في سبتمبر/أيلول من عام 2017، حسبما نصت العقود، فإن الإجراءات كافة المتفقة عليها مسبقاً، بخصوص عرض الفيلم، ستعتبر ملغاة.

وكان موقع Gazete Vatan التركي قد نقل في مارس/آذار من عام 2017 عن الممثل قوله: "سأذهب إلى أميركا وسأصور فيلماً هناك.. سأكون أول تركي يفعل ذلك".

تحميل المزيد