الضربة الثانية لخالد يوسف خلال أيام.. أحمد موسى يعرض صوراً فاضحة للبرلماني والمخرج الشهير

عربي بوست
تم النشر: 2015/12/14 الساعة 17:01 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2015/12/14 الساعة 17:01 بتوقيت غرينتش

عرض الإعلامي المصري أحمد موسى مساء الاثنين 14 ديسمبر/كانون الأول 2015، صوراً قال إنها للبرلماني خالد يوسف، مع فتاتين عاريتين لا تبدو ملامح أي منهما، وأكد أن لديه المزيد من الصور والفيديوهات "الفاضحة" للمخرج المصري الشهير، فيما يعد الاتهام الثاني ليوسف خلال أيام.

ظهور صور البرلماني المصري تأتي بعد أيام من فوزه بمقعد عن مدينة كفر شكر بمحافظة القليوبية، كما يأتي قبل أيام من انعقاد أول برلمان مصري بعد حل البرلمان في عهد المجلس العسكري عام 2012.

موسى وفي برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد" الخاصة، عرض 3 صور إحداها لخالد يوسف إلى جانب صورتين لفتاتين عاريتين تظهر فيها صورة المخرج معلقةً على الحائط.

مقدم "على مسئوليتي" قال إنه ليس لديه أية عداوة مع يوسف، مطالباً البرلماني الذي يمثل أبناء دائرته بالرد على ما تم عرضه من صور وعلى ما لديه من فيديوهات، وتبيان ما إذا كانت مفبركة أم أصلية.

ضجة إعلامية كان قد أثارها عميد كلية الآداب بجامعة الإسكندرية حين اتهم المخرج والبرلماني خالد يوسف بالتحرش بزوجته قبل أيام عبر بلاغ في النيابة العامة.

وأكد المحامي إيهاب ماهر، مقدم البلاغ، للإعلامي أحمد موسى في مداخلة هاتفية مساء الاثنين أنه تقدم ببلاغ ضد يوسف اتهمه فيه بالتحرش بزوجة العميد.

كما أضاف المحامي أن هناك "فلاشة" وصلت إليه بالصدفة وبها فيديوهات فاضحة ليوسف مع نساء وأكد أنه ضمها إلى البلاغ.

وفي رده على اتهام عميد كلية الآداب، قال يوسف في لقائه مع الإعلامي رامي رضوان في برنامج "البيت بيتك" المذاع على قناة Ten، إنه بريء من هذه الادعاءات، مؤكداً استعداده التخلي عن حصانته والمثول أمام النيابة.

وشهدت مصر فضائح جنسية عديدة لبرلمانيين كان أشهرها ببرلمان العام 2012، للنائب السلفي علي ونيس والذي تم ضبطه بوضعٍ مخل مع فتاة جامعية داخل سيارة على الطريق العام.

وعلى الفور انتشر هاشتاغ "#خالد_يوسف" على تويتر في مصر، في حين علّق الكاتب والروائي المصري علاء الأسواني على عرض الصور بوصفه عملاً "غير أخلاقي".

ورفض أحد المصريين عرض موسى للصور وقال إن القضية الان بيد القضاء المصري.

فيما رآها البعض أمر خاص بالمخرج والبرلماني خالد يوسف.

وقال آخر.

بينما رأى مغرد القضية بشكل آخر.

تحميل المزيد