"إسرائيل مهددة بالزوال أو التفكك بحلول عام 2028"، لا يكاد يتفق قادة إسرائيل وخصومهم من قادة المقاومة الفلسطينية وإيران وحزب الله على شيء قدر اتفاقهم على لعنة العقد الثامن التي تطارد إسرائيل.
هي اللعنة التي يقال بموجبها إنه لا يوجد أي دولة يهودية تخطت الثمانين عاماً سالمة، وإنه بحلول العقد الثامن أو قبله واجهت أقوى دولتين في تاريخ اليهود القديم في فلسطين، خطر التفكك والانهيار، وهما مملكة "داوود وسليمان"، ومملكة الحشمونيين، وإن هذه اللعنة تهدد المملكة الثالثة وهي إسرائيل.
وأعاد الملثم أبو عبيدة، الناطق باسم القسام، "لعنة العقد الثامن" للواجهة، مع إشارته إليها بعد عملية طوفان الأقصى التي صدمت الإسرائيليين واعتبرت أكبر عملية عسكرية منفردة تستهدف الدولة العبرية منذ نشأتها، وأكبر خسارة بشرية لها في يوم واحد.
وقال أبو عبيدة، إنه في قلب التقاليد اليهودية تحظى نبوءة تلمودية عمرها قرون بالتبجيل وهي تحذر من لعنة العقد الثامن على الدولة اليهودية.
اقرأ التقرير كاملاً من هنا.