صباح الخير، إليكم موجزاََ بأهم وآخر الأخبار من "عربي بوست".
اقرأ أيضاً
ترامب: سننهي إيران رسمياً
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب:" إذا أرادت إيران قتالاً مع الولايات المتحدة فذلك سيمثل نهاية الجمهورية الإسلامية رسمياً، لا تهددوا الولايات المتحدة مرة أخرى".
خلفية: شدد ترامب العقوبات الاقتصادية على إيران، وتقول إدارته إنها عززت الوجود العسكري الأمريكي بالمنطقة. وتتهم الولايات المتحدة إيران بتهديد قواتها ومصالحها بالمنطقة.
تحليل: مازالت حرب التصريحات مشتعلة بين ايران وامريكا، ويبدو أن خطابات التهديدات التي اعتدنا عليها بين ترامب ورئيس كوريا الشمالية، سوف نشهدها أيضاً بين إيران وترامب، وربما ينتهي هذا المشهد أيضاً بمصالحه أو حوار يخفف من وطأة التوتر الذي أصاب منطقة الشرق الأوسط، خاصة وأن ترامب أعلن أكثر من مرة أنه لا يرغب في الحرب.
اقرأ أيضاً
الحوثيون: سنستهدف 299 منشأة إماراتية وسعودية
هدد المتمردون الحوثيون باستهداف 299 منشأة عسكرية وحيوية في الإمارات والسعودية. وقال مصدر بوزارة الدفاع التابعة للحوثيين إن "عملية التاسع من رمضان تأتي تدشيناً لعمليات عسكرية قادمة تستهدف من خلالها القوات المسلحة بنك أهداف يضم 300 هدف حيوي وعسكري" في السعودية والإمارات.
خلفية: أعلنت السعودية، الثلاثاء الماضي، أن طائرات مسيرة مسلحة هاجمت محطتين لضخ النفط في محافظتي عفيف والدوادمي بمنطقة الرياض، فيما تبنى الحوثيون المسؤولية عن الهجوم.
تحليل: إذا نفذ الحوثيون تهديدهم فهذا يعني بطبيعة الحال توسيع الحرب الدائرة بشكل قد يأكل الأخضر واليابس في الخليج المشتعل منذ عدة سنوات، إذا وضعنا في الاعتبار أن الحوثيين نفذوا في المرات السابقة تهديداتهم، فهذا قد يكون مؤشراً على الدخول في حرب مفتوحة، الجميع سيخرج منها خاسراً.
رئيس الجزائر: مستقبلنا واعد وستكون الكلمة للشعب
قال عبدالقادر بن صالح الرئيس الجزائري المؤقت الذي يواجه رفضاً شعبياً، إن بلاده تعيش "مرحلة تبشر بمستقبل واعد" وأنها "ستخرج من أزمتها الراهنة أكثر صلابة". واعتبر بن صالح أن الكلمة ستكون للشعب لاختيار حكامه في ظل ضمانات حقيقية لمنافسة نزيهة وعادلة"، حسب قوله.
خلفية: تتواصل هذه الاحتجاجات الشعبية في البلاد للشهر الثالث على التوالي؛ للمطالبة برحيل كافة رموز نظام بوتفليقة وبينهم "بن صالح" الذي خلفه مؤقتاً لتسعين يوماً وفق الدستور، لكن الشارع يرفض أيضاً انتخابات الرئاسة التي دعا إليها والمقررة في الرابع يوليو/تموز المقبل.
تحليل: تأتي تصريحات الرئيس الجزائري المؤقت كمحاولة لطمأنة المتظاهرين الذين يرفضون إجراء الانتخابات تحت إدارة دولة بوتفليقة القديمة، لكن موقف المتظاهرين سيظل ثابتًا، فقد أعلنوا مراراً أن لا رجعة عن إبعاد رجال بوتفليقة قبل إجراء الانتخابات، لذا فإن الإصرار على عدم الاستجابة لهذا المطلب سوف يزيد توتر الشارع الجزائري.
ماذا يحدث أيضاً؟
ترامب في ورطة: فيما يجلس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلف مكتبه على متن الطائرة الرئاسية التي يُطلق عليها سلاح الجو واحد، والختم الرئاسي يظهر خلف كتفه الأيسر، صوَّر مقطع فيديو قصير منتقداً فيه انضمام عمدة مدينة نيويورك بيل بلازيو إلى سباق الانتخابات الرئاسية عام 2020. وقال الرئيس مواجهاً الكاميرا: "إذا كنت تحب الضرائب المرتفعة وإذا كنت تحب الجريمة، فيمكنك التصويت لصالحه، لكن معظم الناس لا يحبون ذلك".
الأتراك متحدون في صورة: قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنهم يحبطون في كل يوم مؤامرة ضد تركيا في الداخل والخارج، ويجددون عزمهم من أجل مستقبل أقوى. وظهر الرئيس في ولاية "سامسون"، شمالي تركيا، في مراسم إحياء ذكرى مؤسس الجمهورية التركية "مصطفى كمال أتاتورك" وعيد الشباب والرياضة، في الذكرى المئوية لانطلاق حرب الاستقلال الوطني بتركيا في صورة جمعته مع قادة الأحزاب السياسية المعارضة وكذلك الموالية.
الحب الممنوع: كشفت الممثلة إلهام شاهين أنها تزوجت رجل الأعمال عادل حسني؛ طمعاً في حمايته ومساعدته لها، رغم أنه كان يكبرها بـ25 سنة، وذلك لأنها وقتها كانت تمر بأزمات عديدة، خاصة بعد تخلي والدها عنها.
النجم يتوهج: واصل الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة توهجه التهديفي بالسنوات الأخيرة، حيث وصل لهدفه الـ50 هذا الموسم في جميع المسابقات، بعدما هز شباك إيبار مرتين في الجولة الأخيرة لليغا.وكشفت شبكة squwaka للإحصائيات، أن ميسي وصل إلى 50 هدفاً فيما أكثر، على مدار 6 مواسم كاملة، حيث كانت البداية في موسم 2010/2011، عندما سجل 53 هدفاً في 55 مباراة، وصنع 23 لزملائه.
فكرة تربوية: أطلقت مدرسة "إكيزجي" الابتدائية، في ولاية أوردو، شمالي تركيا، مشروع "متجر الصدق" لبيع الفواكه والخضار، من أجل تعويد التلاميذ على النزاهة وعادات الأكل الصحي. ويتمثل المشروع الجديد في المدرسة، الواقعة بقضاء "إكيزجي"، في شراء التلاميذ للخضار والفواكه، مثل التفاح والجزر، عبر وضع النقود في الصندوق المخصص، دون الحاجة لموظف.