صباح الخير، إليكم آخر الأخبار من "عربي بوست".
اقرأ أيضاً
طلبات الهجرة إلى نيوزيلندا في ارتفاع
ارتفع عدد طلبات الهجرة إلى نيوزيلندا عقب الهجوم الذي استهدف مسجدين في مدينة كرايستشرش، والذي أسفر عن مقتل 50 شخصاً. وكشفت بيانات لدائرة الهجرة النيوزيلندية أن طلبات الحصول على تصريح الإقامة والعمل للأجانب من دول عربية وإسلامية ارتفعت بنسبة 33%، خلال 10 أيام.
خلفية: تسبب الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 50 مسلماً، في مخاوف النيوزيلنديين من إمكانية تراجع أعداد السياح والطلبة عن القدوم إلى بلادهم، وهو ما كان سيكلف البلاد خسائر بملايين الدولارات.
تحليل: مظاهر تعامل السلطات النيوزيلندية مع حادثة المسجدين في مدينة كرايستشرش وتضامُن رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن الاستثنائي مع المسلمين، أغريا بالطبع كثيراً من العرب والمسلمين الذين يبحثون عن الهجرة بعيداً عن بلدانهم، إلى التفكير في دولة نيوزيلندا كخيار قوي للاستقرار.
ومن قبل الحادثة المروعة، كانت نيوزيلندا تتمتع بمقومات اقتصادية واجتماعية وحضارية كبيرة، وهي بلد لم يكن يعاني أي حوادث إرهابية، أو عنصرية دينية أو عرقية، قبل الآن إلا ما ندر.
اقرأ أيضاً
أمريكا تتعهد بمحاسبة كبار المسؤولين السعوديين
قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، في جلسة للكونغرس، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ما زالت تعمل على تحديد المسؤولين عن جريمة مقتل جمال خاشقجي، وأضاف أنه سيلتزم محاسبة أي شخص تَثبت مسؤوليته عن قتل خاشقجي، وضمن ذلك أكبر المسؤولين، في إشارة إلى ولي العهد محمد بن سلمان.
خلفية: وجَّه أعضاء الكونغرس الأمريكي انتقادات حادة إلى الأمير محمد بن سلمان، ويتهمه البعض بالمسؤولية عن قتل خاشقجي وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان. ووجهت السلطات السعودية الاتهام إلى 11 شخصاً في قضية مقتل خاشقجي. وتنفي الرياض أن يكون ولي العهد هو من أمر بقتل الصحفي.
تحليل: مجدداً، تحاول الإدارة الأمريكية تكرار خطاب التعهد بمحاسبة المتورطين بقتل خاشقجي، ولكن لا جديد على أرض الواقع، إذ لم يتم فعلياً الكشف عن الجناة الحقيقيين ولا محاكمتهم علنياً، وترفض الرياض أي مشاركة أجنبية في التحقيق مع الجناة.
وإن كانت تصريحات بومبيو الأخيرة قد لمَّحت إلى محاسبة "أكبر المسؤولين" دون توضيح مَن المقصود، إلا أن ترامب لم يتوانَ دوماً عن إعلان وقوفه إلى جانب ولي العهد السعودي، رغم تقييم وكالة الاستخبارات المركزية الذي يفيد بأن الأخير أمر بقتل الصحفي، ورغم مناشدات من أعضاء بمجلس الشيوخ له للتنديد بالأمير محمد.
مهاجرون يخطفون سفينة بعد أن أنقذتهم
قال ماتيو سالفيني نائب رئيس الوزراء الإيطالي إن مهاجرين خطفوا سفينة تجارية أنقذتهم قبالة ليبيا، وهي تتجه نحو مالطا. وأوضح الموقع الإلكتروني لصحيفة "كوريري ديلا سيرا"، أن السفينة التجارية "إلهيبلو 1" انتشلت 108 مهاجرين، لكن عندما اتضح لهم أنها ستعيدهم إلى ليبيا خطفوها.
خلفية: منذ 2014 شكلت السواحل الليبية نقطة انطلاق رئيسية للمهاجرين غير الشرعيين صوب السواحل الأوروبية، خاصة الإيطالية، وتسبب محاولات الهجرة بالبحر المتوسط آلاف الوفيات، بينهم أطفال ونساء.
إليك ما يحدث أيضاً:
غديري يساند قايد صالح: أعلن اللواء المتقاعد والمرشح السابق للرئاسيات، علي غديري، مساندته مقترح قائد أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح، القاضي بتفعيل "المادة 102" من الدستور، والتي تنص على إعلان شغور منصب رئيس البلاد، والدخول في مرحلة انتقالية يسيّرها رئيس مجلس الأمة.
تدمير 30 ألف خريطة: لجأت الحكومة الصينية إى لتدمير ما يقارب 30 ألف خريطة، لعدم تضمينها تايوان وولاية في شمال الهند كجزء من الأراضي الصينية. وصادرت السلطات الجمركية أكثر من 800 صندوق من الخرائط في مدينة تشينغداو، بمقاطعة شاندونغ الشرقية، منتصف مارس/آذار 2019.
مشادة كلامية: وقعت مشادة كلامية بين الفنان اللبناني الشهير علي الديك والإعلامي اللبناني سلام الزعتري، بسبب "اعتراف" دونالد ترامب بسيادة إسرائيل على الجولان. وحسب الفيديو، بينما راح "الديك" يؤكد أنّه رأى في كلام الرئيس الأمريكي "جعجعة ولم يرَ طِحناً"، تدخّل الزعتري قائلاً إن "النظام السوري باع الجولان".
أطباق كيم المفضلة: كشف رئيس الطهاة في الفندق الذي استضاف القمة الفيتنامية بين رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن كيم يفضل الأطباق الفاخرة باهظة الثمن مثل الكافيار، والسلطعون، وكبدة الأوز.
خدعة تويتر: كشف موقع Mashable الأمريكي عن انتشار خدعة على موقع تويتر يبدو أنها تتسبب في إغلاق حسابات المستخدمين. وأوضح الموقع أن الخدعة تحث المستخدمين على تغيير تواريخ ميلادهم على منصة التواصل الاجتماعي إلى عام 2007، بزعم أن هذا الإجراء يفتح أنظمة ألوان جديدة.
ماني يرُد على الريال: السنغالي ساديو ماني نجم ليفربول وممثلوه يرفضون أي مناقشة بشأن مستقبل اللاعب قبل نهاية الموسم الحالي، بسبب تركيز النجم السنغالي مع الريدز، في المنافسة على لقبي البريميرليغ ودوري أبطال أوروبا.